المستخلص: |
كشفت الدراسة عن علاقة شبكات التواصل الاجتماعي بتكوين الهوية الوطنية للمراهقين من منظور نظريتي التماس المعلومات والاعتماد على وسائل الإعلام. واستعرضت الدراسة إطارا مفاهيميا تضمن (التعريف الإجرائي لشبكات التواصل الاجتماعي، التعريف الإجرائي للهوية الوطنية، التعريف الإجرائي للمراهقين). واعتمدت الدراسة على منهج المسح. وتمثلت أدوات الدراسة في الاستبيان. وتم تطبيقها على عينة قوامها (400) مفردة من المراهقين تراوحت أعمارهم ما بين (12-18) سنة. واختتمت بعرض أهم النتائج ومنها أن شبكات التواصل الاجتماعي تؤثر على المراهقين في تكوين هويتهم لما تمدهم من المعلومات حول القضايا المجتمعية المختلفة، كما أثبتت أن عدم ثقة المراهقين فيما يشاهدوه على مواقع التواصل الاجتماعي حيث أكدت العينة وجود الكثير من المعلومات المزيفة على مواقع التواصل الاجتماعي وكذا الكثير من الشائعات على مواقع التواصل الاجتماعي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|