ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > العالم الليبي الجليل أبو المني...>الوصف

العالم الليبي الجليل أبو المنيب محمد بن يانس الدركلي النفوسي 200-250 هـ. / 814-864 م.

العنوان بلغة أخرى: The Great Libyan Scholar Abu Al-Munib Muhammad bin Yanis Al-Darkali Al-Nufousi 200-250 AH. / 814-864 AD.
المصدر: مجلة القلزم للدراسات التوثيقية
الناشر: مركز بحوث ودراسات دول حوض البحر الأحمر ودار آرثيريا للنشر والتوزيع
المؤلف الرئيسي: معاطي، نادية عبدالرحمن ميلود (مؤلف)
المجلد/العدد: ع18
محكمة: نعم
الدولة: السودان
التاريخ الميلادي: 2023
التاريخ الهجري: 1444
الشهر: يونيو
الصفحات: 69 - 86
ISSN: 1858-9790
رقم MD: 1379645
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الحركات العلمية | جبل نفوسة | المذهب الإباضي | التاريخ الإسلامي | النفوسي، محمد بن يانس الدركلي، ت. 250 هـ.
كلمات المؤلف المفتاحية:
المذهب الإباضي | الشيخ | التعليم | المدارس | Ibadi Doctrine | Al-Sheikh | Education | Schools
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
المستخلص: كان لعودة حملة العلم إلى بلاد المغرب من البصرة آثارها على الحياة العلمية والفكرية، فتولى كل فرد من أفراد هذه البعثة مهمة التدريس، وبدأ بذلك التعليم المنتظم في مناطق تجمعات الإباضية، فظهرت المدارس فكان لكل شيخ منهم مدرسة، درس فيها وتخرج منها نخبة من علماء جبل نفوسة ومن بينهم أبو المنيب محمد بن يأنس والذي يعد من أحد أعلام القرن الثاني الهجري، كان قد أخد العلم من معلميه أبي درار الغدامسي، وعاصم السدراتي، فكان يغدوا ويروح ما بين غدامس والأوراس بالمغرب الأوسط، لأخذ العلم عنهما، فدرس وتعمق في علم التفسير فكان يقوم مقام المائة من علماء التفسير ولهذا السبب اختاره مشائخ الجبل ضمن الوفد العلمي المتوجه إلى تاهرت لمحاورة ومناظرة علماء المعتزلة. وبعد عودته من المغرب الأوسط وضع نصب عينيه القيام بمهمة التعليم وتنشئة أجيال تحمل على عاتقها محاربة الظلم وترسيخ مذهب الإباضية في جبل نفوسة، كما لم يثوان أبو المنيب عن إعطاء دروس الوعظ والإرشاد، ويأمر بالمعروف وينهى عن المنكر، ويحارب البدع التي يبثها أدعياء العلم والظلم في كل المجامع العلمية والمساجد التي يأمها، وفي هذا البحث سوف يتم التحديث عن هذه الشخصية الإباضية ودورها العلمي في جبل نفوسه وما ترتب عنه من آثار.

The return of the flag bearers to the countries of Morocco from Basra had its effects on scientific and intellectual life, so each member of this mission assumed the task of teaching, and he began with that regular education in the areas of the Ibadhi communities, so schools appeared, and each sheikh of them had a school, in which he studied and graduated from which a group of mountain scholars graduated Nafusa, including Abu al-Munib Muhammad ibn Yanis, who is considered one of the flags of the second century AH, had taken knowledge from his teachers, Abu Darar al-Ghadamsi, and Asim al-Sidrati, so he used to go out and go between Ghadames and the Aures in the Middle Maghreb, to take knowledge about them, so he studied and deepened in the science of interpretation, and he was based The place of the hundred scholars of interpretation, and for this reason, the sheikhs of the mountain chose him as part of the scientific delegation heading to Tahart to discuss and debate the Mu›tazila scholars. After his return from the Middle Maghreb, he set his sights on doing the task of education and raising generations that bear upon themselves the fight against injustice and the consolidation of the Ibadi doctrine in the Nafusa Mountains, just as Abu Al-Munib did not hesitate to give lessons of preaching and guidance, enjoining good and forbidding evil ,and fighting heresies spread by claimants of knowledge and injustice in All scientific academies and mosques that he leads. In this research, this Ibadi personality and its scientific role will be discussed in Jabal Nafusah and its effects.
ISSN: 1858-9790

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.