ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > دراسة استعارة المكان في روايتي...>الوصف

دراسة استعارة المكان في روايتي أنا أطفئ المصابيح لزويا بيرزاد وعمارة يعقوبيان لعلاء الأسواني

المصدر: مجلة إضاءات نقدية في الادبين العربي والفارسي
الناشر: جامعة آزاد الإسلامية
المؤلف الرئيسي: بى باك، أعظم (مؤلف)
مؤلفين آخرين: كوبال، عطاء الله (م. مشارك), برهيزكار، زرين تاج (م. مشارك)
المجلد/العدد: س13, ع50
محكمة: نعم
الدولة: إيران
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: حزيران
الصفحات: 37 - 58
ISSN: 2251-4573
رقم MD: 1412002
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
استعارة المكان | الأسواني، علاء عباس | الأدب الروائي | النصوص الأدبية | التحليل الروائي
كلمات المؤلف المفتاحية:
الاستعارة | المكان | أنا أطفئ المصابيح | عمارة يعقوبيان
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: الاستعارة هي سمة لغوية لا تقتصر على جماليات اللغة بل اتسعت اليوم في جميع مجالات الأفكار بل الحياة بأسرها، ويمكن لها أن تخلق مفاهيم مجردة من المصادر الموضوعية وتجسدها. المكان في القصة هو منصة تشكيل الأحداث وبسبب علاقته الوثيقة مع شخصيات الروائية، فمن الممكن تحليل الرواية عبر تحليل المكان. تطرق هذا البحث إلى دراسة استعارة المكان في روايتي أنا أطفئ المصابيح وعمارة يعقوبيان على المنهج الوصفي التحليلي وأهم ما توصل إليه هو: في رواية أنا أطفئ المصابيح إن البيت وأجزاءه المختلفة هو استعارة لحالات الشخصية الرئيسية في القصة وتعبر عن وحدتها واحتياجاتها العاطفية وانفجاراتها الروحية وأحاسيسها المكبوتة. وفي رواية عمارة يعقوبيان، يعتبر المبنى وسكانه استعارة للمجتمع المصري وشرائحه المختلفة التي تواجه العديد من المشاكل كالفقر واستغلال السلطة لرجال الحكومة والإهانة للمرأة والارتشاء والمثلية الجنسية. ويصور الكاتب أماكن مختلفة في تشكيل شخصيات القصة وتطورها.
ISSN: 2251-4573

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.