ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الأوضاع السياسية في تايلاند وت...>الوصف

الأوضاع السياسية في تايلاند وتنازل الملك براجاديبوك عن العرش "1933-1935"

العنوان بلغة أخرى: The Political Situation in Thailand and the Abdication of King Prajadhipok from the Throne "1933-1935"
المصدر: مجلة آداب ذي قار
الناشر: جامعة ذي قار - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: الفهد، ماهر جاسب حاتم (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Fahad, Maher Chasib Hatem
مؤلفين آخرين: حسين، عذراء سعد (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع41
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: آذار
الصفحات: 39 - 72
ISSN: 2073-6584
رقم MD: 1467582
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الأحزاب السياسية | العمليات الانقلابية | الثورة الدستورية | تايلاند
كلمات المؤلف المفتاحية:
حكومة دستورية | حزب الشعب | الجمعية الوطنية | صراعات سياسية | انقلابات | تنازل الملك براجاديبوك | انتخابات | Constitutional Government | People's Party | National Assembly | Political | Struggles | Coups | King Prajadebok Abdicated | Elections
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
المستخلص: يتناول هذا البحث موضوع (الأوضاع السياسية في تايلاند وتنازل الملك براجاديبوك عن العرش ١٩٣٣-١٩٣٥)، فبعد حصول الثورة الدستورية في حزيران عام ۱۹۳۲، والتي حققت تغييرات جذرية في بنية النظام السياسي والاقتصادي والاجتماعي في تايلاند، وأصبح الحكم فيها، من نظام ملكي مطلق إلى نظام دستورين فضلا عن إن الملك براجاديبوك أصبح أول ملك دستوري يحكم مملكة تايلاند، إلا أنها كانت بداية لكثرة الخلافات والصراعات السياسية بين الملك والأمراء من جهة وبين الحكومة الدستورية الجديدة من جهة أخرى، إذ سببت في العديد من العمليات الانقلابية كانت أولها عام ۱۹۳۳ من قبل رئيس الوزراء مانو باكورن (Pakorn, Manu) على الجمعية الوطنية والآخر بقيادة الأمير بووراديت ((Poweradet اضطر الملك براجاديبوك على أثرها مغادرة تايلاند متجها إلى منفاه الاختياري في أوروبا، وبدأ من هناك مساومة الحكومة التايلاندية لقبول جميع شروطه مهددا إياها بالتنازل عن العرش اذا لم تنفذ تلك الشروط، في المقابل رفضت الحكومة جميع شروطه، مما جعله ينفذ تهديده، علما أن الخلافات والصراعات السياسية وقتذاك لم تقتصر على شخص الملك براجاديبوك والحكومة الدستورية في تايلاند، بل شملت أعضاء حزب الشعب الحاكم فيما بينهم من الجناح المدني ونظيره العسكري، إذ أصبحت تتنافس فيما بينها، فبعد تخلصهم من الملك، أخذ كل منهما يعمل للإطاحة بالآخر من خلال صراع سري، فضلا عن أن بعضهم اتهم الحكومة، بانها أصبحت تنفرد بقراراتها السياسية وتحكم حكما دكتاتوريا عن طريق حزب واحد هو حزب الشعب، مطالبة إياها بالسماح لها بتنظيم أحزاب سياسية جديدة في البلاد، تستطيع المشاركة في الانتخابات القادمة المزمع أجراؤها عام ١٩٣٣.

This research deals with the topic (the political situation in Thailand and the abdication of King Praja Depok from the throne 1933 1935), after the occurrence of the constitutional revolution in June 1932, which achieved radical changes in the structure of the political, economic and social system in Thailand, and the rule in it became from an absolute monarchy to A constitutional system, in addition to the fact that King Prajadipok became the first constitutional monarch to rule the Kingdom of Thailand, but it was the beginning of many differences and political conflicts between the king and the princes on the one hand and the new constitutional government on the other hand, as it caused many coups, the first of which was in 1933 by the president Ministers Mattu Pakorm, on the National Assembly, and the other led by Prince Poweradet, King Prajadipuk was forced to leave Thailand for his self-imposed exile in Europe, and from there he began bargaining with the Thai government to accept all his conditions, threatening to abdicate the throne if he did not These conditions are implemented, in return, the government rejected all his conditions, which made him save his threat , knowing that the political differences and conflicts at that time were not limited to the person of the king, Bar Jadebok, and the government, the constitution. In Thailand, it even included members of the ruling People's Party among themselves from the civilian wing and its military counterpart, as it became competing with each other, so after getting rid of the king, each of them began working to overthrow the other through a secret struggle, in addition to some of them claiming that the government became unique. With its political decisions and ruling a dictatorial rule through one party, the People's Party, asking it to allow it to organize new political parties in the country, so that it can participate in the next elections to be held in 1933.
ISSN: 2073-6584

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.