ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دور الذاكرة العاملة في المعرفة الحسابية في ضوء صيغة التمثيل البصري كمعالجة معرفية لدى العاديين : صعوبات تعلم الحساب

المصدر: مجلة كلية التربية
الناشر: جامعة أسوان - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: أبو زيد، مصطفى حسيب (مؤلف)
المجلد/العدد: ع 22
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2008
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 32 - 82
رقم MD: 346947
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

282

حفظ في:
LEADER 05171nam a22001937a 4500
001 0941832
044 |b مصر 
100 |9 62821  |a أبو زيد، مصطفى حسيب  |e مؤلف 
245 |a دور الذاكرة العاملة في المعرفة الحسابية في ضوء صيغة التمثيل البصري كمعالجة معرفية لدى العاديين : صعوبات تعلم الحساب  
260 |b جامعة أسوان - كلية التربية  |c 2008  |g ديسمبر 
300 |a 32 - 82 
336 |a بحوث ومقالات 
520 |a تهدف هذه الدراسة إلى بحث دور الذاكرة العاملة كمصدر للفروق الفردية ومكون نشط من مكونات النموذج المعرفي العام لتجهيز المعلومات ومعالجتها، وكنظام متكامل في حل المسائل الحسابية في ضوء صيغة التمثيل (الرأس مقابل الأفقي) وطريقة التمثيل (البصري) كمعالجتين معرفتين. طبقت أدواتها على عينة قوامها 226 تلميذاً من التلاميذ الذكور في المرحلة الابتدائية بمدينة تبوك بالمملكة العربية السعودية صنفت إلى 61 تلميذاً من ذوي صعوبات تعلم الحساب، 165 من العاديين تراوحت أعمارهم ما بين 9.5 – 10.5 عاماً بمتوسط عمر 10 سنوات، وفي ضوء فروضها والأساليب الإحصائية المتبعة التالية: - المتوسطات والانحرافات المعيارية. - معاملات الارتباط. - اختبار "ت" لدلالة فروق المتوسطات. - معاملات الانحدار "الارتباط المتعدد" بطريقة الوزن النسبي للعوامل. توصلت إلى مجموعة من النتائج، أهمها: - تدني مستوى ذوي صعوبات تعلم الحساب في الجزء النشط من منظومة تجهيز المعلومات الذي يعمل من خلال التركيز الآتي أو المتزامن لكل من متطلبات التجهيز والتخزين إذا ما قورنوا بالعاديين عينة الدراسة. - اتفاق نتائج الدراسة مع بعض نتائج الدراسات السابقة في أن الضعف أو العجز في المعرفة الحسابية والتفكير الحسابي ويكمن وراء عدم القدرة على التعامل مع الأرقام الحسابية وعدم القدرة على سرعة استرجاع ومعالجة المعلومات. - أن صيغتا التمثيل (أفقي/ رأسي) ومستوى صعوبة الاختبار لها دور كبير ومؤثر على أداء الأفراد العاديين. - أن متوسط أداء العاديين على اختبارات المعرفة الحسابية في صيغتها الرأسية للمستويين البسيط والمعقد أفضل من متوسط الأداء على الاختبارات في صيغتها الأفقية للمستويين البسيط والمعقد. - أن صيغة التمثيل بصورتيها الراسية والأفقية كمعالجة معرفية ليس لها دور أو تأثير على الأداء في مسائل الآحاد والعشرات "المستوى البسيط" إذا ما قورنت بالمستوى المعقد والتي اتضح فيها أن متوسط الأداء بالصيغة الرأسية أفضل من متوسط الأداء بالصيغة الأفقية لدى مجموعة ذوي صعوبات تعلم الحساب. - وجود فروق جوهرية ودالة في الأداء على اختبارات المعرفة الحسابية (الأفقي/ الرأسي) في المستويين البسيط والمعقد، وأن الأداء بالصيغة الرأسية كان أفضل من الأداء بالصيغة الأفقية لعينة الدراسة الكلية. - أن الذاكرة العاملة اللفظية لها دور واضح وجلي في المعرفة الحسابية بصيغتيها (الأفقية/ الرأسية) لدى مجموعة العاديين إذا ما قورنوا بمجموعة ذوي صعوبات التعلم والتي اتضح فيها مدى الدور الواضح والمؤثر للذاكرة العاملة البصرية في المعرفة الحسابية (الرأسية) في مستواها المعقد، في حين اتضح مدى الدور الواضح والمؤثر للذاكرة العاملة اللفظية والبصرية في الأداء على اختبارات المعرفة الحسابية (الأفقي/ الرأسي) في مستوييها البسيط والمعقد. 
653 |a التفكير الحسابي   |a الذاكرة العاملة  |a الفروق الفردية   |a المسائل الحسابية   |a صعوبات التعلم   |a صيغ المعالجة  
773 |c 002  |e Faculty of Education Journal  |l 022  |m ع 22  |o 1031  |s مجلة كلية التربية  |v 000 
856 |u 1031-000-022-002.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a EduSearch 
999 |c 346947  |d 346947