ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







رؤية علم الأعصاب لتدريس القصص : تيسير التطور الاجتماعي و الوجداني

المصدر: الثقافة العالمية
الناشر: المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب
المؤلف الرئيسي: والن، ليزا (مؤلف)
مؤلفين آخرين: فتحي، تراجي (مترجم)
المجلد/العدد: س 30, ع 171
محكمة: لا
الدولة: الكويت
التاريخ الميلادي: 2013
الشهر: أغسطس
الصفحات: 49 - 61
ISSN: 2307-7638
رقم MD: 477020
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 04035nam a22002057a 4500
001 1326160
044 |b الكويت 
100 |9 331509  |a والن، ليزا  |e مؤلف 
245 |a رؤية علم الأعصاب لتدريس القصص :   |b تيسير التطور الاجتماعي و الوجداني 
260 |b المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب  |c 2013  |g أغسطس 
300 |a 49 - 61  
336 |a بحوث ومقالات 
520 |a اعتبرت العلوم الإنسانية والعلوم العلمية- لأمد طويل - طرفي نقيض في عالمين أكاديميين منفصلين، ويتطلبان مهارات معرفية مختلفة. وعلى أي حال، فقد أحدث علم الأعصاب اهتماما متجددا بما يمكن تعلمه، فيما يخص المخ البشري، من خلال استقصاء الصلات بين التخصصات، فعلى سبيل المثال، كشفت الدراسات المتعلقة بالأدب الإنجليزي أن فوائد قراءة القصص (الخيالية وغير الخيالية) تتجاوز كثيرا عملية التطور اللغوي، وتشمل زيادة كفاءة الأداء الاجتماعي والوجداني. ومن خلال الجمع بين الدراسة العلمية واستعراض البحوث القديمة والحديثة في مجالات التعليم، وعلم النفس، وعلم اللغويات، وعلم الأعصاب، يكشف هذا المقال إلى أي مدى تفيد قراءة القصص كممارسة لإدارة المشاعر والتفاعلات الاجتماعية في الحياة اليومية. في الواقع، أشارت العديد من الدراسات إلى أن قراءة القصص تعمل على تقوية كل جزء في المخ تقريبا لأن المخ مصمم بحيث يفكر ويتعلم وفقا للسرد، بغض النظر عن مسألة الموضوع. يدعم هذا المقال - بأشكال عديدة - الادعاء بتيسير قراءة القصص لعملية التطور الاجتماعي والوجداني لدى القراء، إذ يشمل المقال الدراسات التي توضح أن قراءة القصص لا تعد نشاطا منعزلا، لكن عملية اجتماعية تدعو للدهشة، (30.p.1)، وتتعلق بزيادة القدرة على رؤية البشر والأحداث من وجهات نظر متعددة، وزيادة التعاطف مع الآخرين، وزيادة القدرة على تفسير الدلالات الاجتماعية أيضا (2)، (8)، (10)، (11)، (18)، (21)، (33)، (35)، (36)، (44). وتترتب على فهم كيفية معالجة المخ، وربطها بمجريات الحياة الواقعية، آثار مهمة بالنسبة للعديد من التخصصات، مثل علم النفس، في محاولته فهم وعلاج اضطراب توتر ما بعد الصدمة. ويركز هذا المقال، على أي حال، على الآثار الخاصة بالتعليم، فسعي المعلمين لمساعدة الطلاب على تطوير قدراتهم على تبني وجهات النظر اللازمة للتفكير النقدي، والتعاطف المطلوب من أجل تحولهم إلى راشدين يتحملون المسؤولية، قد يكون أكثر فعالية لو أنهم فهموا الدور الذي تؤديه القصص في عملية التطوير الاجتماعي والوجداني لدى الطلاب. 
653 |a علم النفس المعرفي  |a علم الأعصاب   |a قراءة القصص   |a العملية التعليمية   |a الجوانب الاجتماعية 
700 |9 288296  |a فتحي، تراجي  |e مترجم 
773 |c 004  |l 171  |m  س 30, ع 171  |o 0812  |s الثقافة العالمية  |t World Culture  |v 030  |x 2307-7638 
856 |u 0812-030-171-004.pdf 
930 |d n  |p n  |q y 
995 |a AraBase 
999 |c 477020  |d 477020