ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الاحتياجات اللغوية و أهميتها في العملية التعليمية لدى البالغين

المصدر: مجلة اتحاد الجامعات العربية للآداب
الناشر: اتحاد الجامعات العربية - الجمعية العلمية لكليات الآداب
المؤلف الرئيسي: حداد، سعد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Haddad, Saad
المجلد/العدد: مج 9, ع 2
محكمة: نعم
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2012
التاريخ الهجري: 1433
الصفحات: 105 - 122
DOI: 10.51405/0639-009-002-027
ISSN: 1818-9849
رقم MD: 477913
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

95

حفظ في:
المستخلص: لم يعد الهدف من تعلم اللغات مقتصرا على اكتساب معرفه ثقافيه وأدبيه للتمتع بموقع اجتماعي مميز، بل ظهر الآن أفراد من ذوي مهن معينه يرغبون في تعلم اللغات لأهداف تواصليه تحتمها عليهم متطلبات الوظيفة (مدرس، مترجم، دليل، ...). لذلك توجب على علم أساليب التدريس التحسين والتنويع في طرق تعليم اللغات وأهدافه لتلبية رغبات مختلف المتعلمين التي ظهر على إثرها ما يدعى (تعلم اللغات لأهداف خاصة) الذي يركز على القدرات اللغوية التي تتناسب وما يحتاجه المتعلم من قدرات اتصاليه في وظيفته. إن التركيز على الفرد المتعلم وعلى دراسة حاجاته اللغوية وتحليلها ظهر نتيجة لضرورة إعطاء أهمية للمتعلمين البالغين الذين تتطلب منهم ظروف العمل أو الدراسة التواصل في لغة أجنبية ما. في هذه الدراسة المكونة من أربعة محاور نقترح استكشاف مفهوم الاحتياجات اللغوية وتحليلها لكي تشمل تحديد أنظمة التعليم عند الكبار وكذلك بيان حدودها، وبعد ذلك يمكننا تحديد أفاق جديدة لتدريس اللغات الحديثة التي تعكس احتياجات ورغبات المتعلم والمعلم \

La didactique des langues étrangères a longtemps privilégié un objectif à caractère culturel et littéraire; elle se trouve aujourd’hui face à un nouveau type de public, plus conscient que celui d’autrefois du fait que l’apprentissage des langues ne se fait plus pour des raisons de prestige social. Ce public est celui des professionnels désirant ou devant apprendre une langue pour répondre aux besoins communicatifs de tel ou tel métier: enseignant, traducteur, interprète, guide… Ainsi, la didactique devrait désormais être capable de diversifier ses moyens et ses fins pour satisfaire les exigences diverses de publics très différents. En d’autres termes, pour favoriser l’apprentissage des langues sur objectifs spécifiques, il faudrait que l’enseignement soit mieux adapté et plus centré sur les besoins langagiers des apprenants auquel il est destiné. La nécessité de rendre plus efficace l’enseignement des langues étrangères ainsi que le déplacement de l’éclairage méthodologique sur le sujet apprenant, expliquent l’intérêt accordé actuellement à la prise en compte et à l’analyse des besoins langagiers\

وصف العنصر: ملخص لبحث منشور باللغة الإنجليزية
ISSN: 1818-9849