LEADER |
02381nam a22001937a 4500 |
001 |
1338332 |
044 |
|
|
|b المغرب
|
100 |
|
|
|9 330170
|a هنوش، عبدالجليل
|e مؤلف
|
245 |
|
|
|a المنظور المقاصدي للتدبير الإداري : نحو حكامة مقاصدية راشدة
|
260 |
|
|
|b الرابطة المحمدية للعلماء
|c 2012
|g يونيو - رجب
|m 1433
|
300 |
|
|
|a 493 - 513
|
336 |
|
|
|a بحوث المؤتمرات
|
520 |
|
|
|a يمكن أن نحلص في الختام إلى أن الإدارة المقاصدية هي إدارة عقلانية في أساليبها، أخلاقية في مسالكها، تعبدية في مقاصدها، فالعقلانية تحكمها الأخلاقية وتعلوهما معًا الغاية التعبدية، ولذلك فإن صلاح الإدارة وإصلاحها لا يتم بغير هذا المنهج المقاصدي من خلال اختيار القيادات المقاصدية أي القيادة المتعبدة المتخلقة الواسعة التعقل. أما القيادات المتسيدة والمتسلقة والضيقة التعقل فإنها ستؤدي حتمًا إلى فساد الإدارة وإفسادها. وبهذا نفهم القولة المنسوبة إلى سيدنا عمر بن الخطاب والتي تلخص هذا الصنف من القيادات الإدارية المقاصدية، يقول رضي الله عنه: «أريد رجلًا إذا كان في القوم وليس أميرهم كان كأنه أميرهم، وإذا كان أميرهم كان كأنه رجل منهم». وما أنذر هذا الصنف من الرجال وخصوصًا في هذا الزمان الذي أفسدته القيادات التسيدية الشكلانية، فأين الأمير الذي لا يتميز عن أصحابه كأنه منهم؟
|
653 |
|
|
|a الأخلاق الإسلامية
|a مقاصد الشريعة
|a أصول الفقه
|a الأصوليون
|a الأحكام الشرعية
|a العبادات
|a العقل
|
773 |
|
|
|c 026
|d الرباط
|i الرابطة المحمدية للعلماء
|l 000
|o 6692
|s أعمال الندوة العلمية الدولية - مقاصد الشريعة والسياق الكوني المعاصر
|v 000
|
856 |
|
|
|u 6692-000-000-026.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|q y
|
995 |
|
|
|a IslamicInfo
|
999 |
|
|
|c 481540
|d 481540
|