المصدر: | رؤى تربوية |
---|---|
الناشر: | مركز القطان للبحث والتطوير التربوي |
المؤلف الرئيسي: | ناصر، شوكت (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع 44,45 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
فلسطين |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الشهر: | آذار |
الصفحات: | 213 - 217 |
رقم MD: | 509753 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EduSearch |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تسليط الضوء على قصة من قصص المعلمين بعنوان "من دمعها صنعت طوق نجاتي" لشوكت ناصر. وتطرق المقال إلى ذكريات شوكت ناصر في أول يوم بالمدرسة، وتوصية أمه لكل أبناء الجيران عليه حتى يصل إلى المدرسة بأمان. وأشار المقال إلى أن شوكت ناصر كان يتمنى أن تمر الأيام بسرعه حتى يصل إلى الصف الخامس الابتدائي لأنه لم يكن يسمح إلا للصفين الخامس والسادس بالذهاب إلى رحلة مدرسية مع الطلاب والمعلمين. وأجاب المقال عن تساؤل لماذا تمثل الرحلة حدثا رئيسا في حياة شوكت ناصر. وأوضح المقال أن هذه الرحلة كانت الأولى والأخيرة في مسيرة تعليم شوكت وذلك بسبب اندلاع الانتفاضة الأولى أواخر عام 1987. وركز المقال إلى الصعوبات التي واجهت شوكت لتكميل تعليمة بعد الابتدائية. وحلل المقال سبب معارضة والد شوكت ناصر على انتقال شوكت من المدرسة حتي يلتحق بالحادي عشر علمي. كما تصدى المقال إلى اهم لحظة في حياة شوكت ناصر التي حولت مجرى حياته وهي أنه قرر عدم الذهاب إلى المدرسة مرة أخرى. واظهر المقال أن شوكت واجهه إغراء وهو العمل في محل تجاري بدلا من إكمال دراسته في الجامعة ولكنه أصر على تكميل تعليمة في الجامعة. استعرض المقال المحن التي تعرض لها شوكت ناصر أثناء دراسته في الجامعة. وأشار المقال إلى عمل شوكت كمدرس فى مديرية رام الله. واختتم المقال بتوضيح الصعوبات والتي تواجه كل من الطالب والمعلم في واقع التعليم ومنظومة التعليم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
البحث عن مساعدة: |
509675 |