المسألة اللغوي بالمغرب

المصدر:	مجلة الفرقان
الناشر:	امحمد طلابى
المؤلف الرئيسي:	الريسوني، أحمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية):	Raïssouni, Ahmed
المجلد/العدد:	ع73
محكمة:	لا
الدولة:	المغرب
التاريخ الميلادي:	2014
التاريخ الهجري:	1435
الصفحات:	11 - 13
ISSN:	0851-1799
رقم MD:	597970
نوع المحتوى:	بحوث ومقالات
قواعد المعلومات:	+IslamicInfo
مواضيع:	السياسات اللغوية \| اللغة العربية \| اللغة الأمازيغية \| الصراع اللغوي بالمغرب
رابط المحتوى:	PDF (صورة) PDF (نص) HTML

18

المستخلص:	هدف المقال إلى الكشف عن المسألة اللغوية بالمغرب. وأشار المقال إلى أن دعوات ومبادرات عديدة ترمي إلى استعمال اللهجة العامية، وترسيمها بديلا عن اللغة العربية؛ بحيث تصبح اللهجة العامية هي لغة التعليم والتأليف والإعلام والوثائق الإدارية، وهذه فكرة قديمة يتم إحياؤها ومحاولة فرضها من حين لأخر في هذا البلد أو ذاك من البلدان العربية. وذكر المقال أن اللغة الأمازيغية أولى بالعناية والمكانة من أي لغة أجنبية، ومن حقها على المغاربة، وعلى الدولة المغربية تمكينها من المكانة اللائقة بها، وكذلك تطويرها وتأهيلها؛ لتكون وعاء أخر لشخصية المغرب وثقافته. ولتكون أقدر على أداء وظائفها الوطنية بشكل متواصل ومتنام. وتوصل المقال إلى أن عامة الناس في المغرب، كما في عموم الوطن العربى، يفهمون الفصحى أكثر مما يفهمون اللهجات الخارجة عن مناطقهم ومدنهم وقراهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN:	0851-1799
البحث عن مساعدة:	798053