ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







إشكالية التنمية في الدول العربية وإرتباطها بالاستقرار والديمقراطية

المصدر: شؤون عربية
الناشر: جامعة الدول العربية - الأمانة العامة
المؤلف الرئيسي: الكواكبي، سلام (مؤلف)
المجلد/العدد: ع160
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: شتاء
الصفحات: 123 - 131
ISSN: 1687-2452
رقم MD: 603230
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

44

حفظ في:
LEADER 04080nam a22002057a 4500
001 0233248
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a الكواكبي، سلام  |e مؤلف  |9 161587 
245 |a إشكالية التنمية في الدول العربية وإرتباطها بالاستقرار والديمقراطية  
260 |b جامعة الدول العربية - الأمانة العامة  |c 2014  |g شتاء 
300 |a 123 - 131 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e "ناقش البحث إشكالية التنمية في الدول العربية وارتباطها بالاستقرار والديمقراطية. فتنبهت الأنظمة العربية المستبدة بدرجات متعددة وبشكل مبكر جداً فور البدء في عملية بناء الدولة الوطنية الحديثة التي تلت الحقبة الاستعمارية أو الانتدابية بأن عملية التنمية بكافة أبعادها تُشكل خطراً محيقاً باستمرارية الاستبداد بكافة أشكاله ولم يكن يحتاج رؤساء أو أمراء أو ملوك المرحلة إلى التعمق في قراءة النظريات الأساسية في العلوم الاجتماعية والتي ربطت عملية التنمية بالتحول الديمقراطي وابدعوا منفردين ومن دون خبرة أحد في استخراج الطرائق الناجعة في معرفة كيفية وأد التجارب التنموية في الإطار المجتمعي سعياً منهم إلى المحافظة على الاستقرار والأمن والأمان لسلطتهم. واستعرض البحث فكرة فشل المشروع التنموي المرتبط بالتسلطية فتُشير تقارير التنمية البشرية العربية المتعددة والتي عُدلت أو التي لم تعدل والتي أشرف على تحريرها باحثون كبار مشهود لهم مصداقيتهم وموضوعيتهم وعلميتهم إلى أن جميع الإجراءات التي تم التنويه عنها في الأعلى فشلت فشلاً ذريعاً وأثمرت عن مصائب بنيوية وهيكلية كما وأنها ساهمت في إرجاع عقارب الساعة إلى الوراء بسرعة كبيرة إذا فالنتائج التي يمكن الرجوع إليها بدقة من خلال مجموعة التقارير الأممية والإقليمية وحتى المحلية أوضحت فشل هذا النموذج التنموي العربي الذي نجم عن إرادات سلطوية وتسلطية ولم يتم من خلاله ممارسة أي نوع من أنواع المشاركة المجتمعية. ثم أشار البحث إلى أنه لا تنمية حقيقية من دون ديمقراطية فقد سعت الأنظمة الاستبدادية وحلفاؤها غربيون وشرقيون إلى إقناع شعوبها كما الرأي العام العالمي بأنه يمكن إطلاق عملية تنمية حقيقية وناجحة من دون الالتزام بوضع ركائز الممارسة الديمقراطية والحكم الرشيد وتعزيز دور المجتمع المدني كما أنها ألهت بعض نخبها في إدماجهم أو استقطابهم في مشاريع تنموية واهية تنحصر في الإطارات المريحة والمراقبة بدقة وبفاعلية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022" 
653 |a التنمية الإقتصادية   |a الإستقرار السياسي   |a الديمقراطية   |a العالم العربي   |a الأنظمة العربية  
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 011  |e Journal of Arab Affairs  |f šuʼūn ’arabiyyaẗ  |l 160  |m ع160  |o 0367  |s شؤون عربية  |v 000  |x 1687-2452 
856 |u 0367-000-160-011.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a EcoLink 
999 |c 603230  |d 603230