ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مبنى المحقق النائيني في المجعول في الأمارة وأثره في الاستنباط الفقهي

المصدر: حولية المنتدى للدراسات الإنسانية
الناشر: المنتدي الوطني لأبحاث الفكر والثقافة
المؤلف الرئيسي: الكرعاوي، هادي حسين هادي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Garawi, Hadi Hussein Hadi
مؤلفين آخرين: جعفر، هيثم عبد الزهرة (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع7, ج16
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2014
الصفحات: 61 - 81
ISSN: 1998-0841
رقم MD: 622384
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
LEADER 04453nam a22002177a 4500
001 0020270
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |a الكرعاوي، هادي حسين هادي  |g Al-Garawi, Hadi Hussein Hadi  |e مؤلف  |9 160536 
245 |a مبنى المحقق النائيني في المجعول في الأمارة وأثره في الاستنباط الفقهي 
260 |b المنتدي الوطني لأبحاث الفكر والثقافة  |c 2014 
300 |a 61 - 81 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e سلط البحث الضوء على مبنى المحقق النائيبي في المجعول في الامارة وأثره في الاستنباط الفقهي. تضمن البحث عدد من العناصر والتي تمثلت في، العنصر الأول الحكم الواقعي والظاهري، فالحكم الواقعي هو الحكم الشرعي الذي لم يؤخذ في موضوعه الشك في حكم شرعي مسبق، والحكم الظاهري هو الحكم الذي يثبت لذات الفعل من أخذ قيد الشك وعدم العلم بالحكم الواقعي، وقد اتفقت كلمة علماء الأصول على أن الخطابات الظاهرية طريقية. العنصر الثاني مبنى المحقق النائيبي الأمارة علماً تعبداً، ذهب الشيخ النائيبي إلى أن الإمارة لا تولد حكماً في مقابل الحكم الواقعي يدعي بالحكم الظاهري، وعليه فلا يلزم اجتماع الحكمين الظاهري والواقعي، وبهذا المقدار من البيان يتفق الشيخ النائيبي مع ما ذهب إليه الشيخ الخراساني بل هو المنسوب إلى المشهور القائل بالطريقية. العنصر الثالث دليل المحقق النائيبي، الدليل الأول إن الأصل في الأمارات هي الكاشفية والطريقية، الدليل الثاني هو نفس أدليه حجية الأمارة وهي جملة من الاخبار، الدليل الثالث قيام الطرق والأمارات مقام القطع المأخوذ في الموضوع على وجه الطريقية. العنصر الخامس أسباب عدوله عن مبنى الشيخ الخراساني، فإن جعل الأمارة منجزة مخالف لقاعدة قبح العقاب بلا بيان فإن التنجيز عبارة أخرى عن استحقاق العقوبة على المخالفة، ولا يمكن جعل الأمارة منجزة وموجبة لاستحقاق العقوبة على مخالفة الواقع قبل أن تجعل الأمارة علماً. العنصر الرابع أثر مبنى المحقق النائيبي في الاستنباط الفقهي، فحكومة الأمارات على الأصول العلمية بناء على أن المجعول في الامارات هي العملية والكاشفية، وذلك لأنه إذا كان المجعول العلمية والكاشفية فبقيام الأمارة على حكم شرعي، يرتفع موضوع جريان الأصول العلمية وهو الشك. وتوصل البحث إلى عدد من النتائج والتي تمثلت في أن الشيخ النائيبي مع الآخوان الخراساني على أن الخطابات الظاهرية طريقية؛ بمعنى أنها ليست موضوعاً مستقلاً لحكم العقل بوجوب الطاعة في مقابل الاحكام الواقعية؛ لأنه لا مبادئ خاصة لها وراء مبادئ الأحكام الواقعية، بل هذا المعنى هو المنسوب إلى المشهور. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022" 
653 |a الاستنباط الفقهي  |a الأمارة  |a مبنى المحقق النائيني  |a الأحكام الظاهرية  |a الأحكام الواقعية 
700 |a جعفر، هيثم عبد الزهرة  |e م. مشارك  |9 203808 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 002  |e Hawlyat Al-Montada for Human Studies  |l 016  |m ع7, ج16  |o 0828  |s حولية المنتدى للدراسات الإنسانية  |v 007  |x 1998-0841 
856 |u 0828-007-016-002.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 622384  |d 622384 

عناصر مشابهة