المصدر: | رؤى تربوية |
---|---|
الناشر: | مركز القطان للبحث والتطوير التربوي |
المؤلف الرئيسي: | بيرنو، فليب (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | الخطابي، عز الدين (م. مشارك) |
المجلد/العدد: | ع48,49 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
فلسطين |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | آزار |
الصفحات: | 115 - 126 |
رقم MD: | 630629 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EduSearch |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى طرح تساؤلاً كيف ندرس في القرن الواحد والعشرين؟ بعض التوجهات من أجل مدرسة الجودة. وجاء المقال في محورين. أشار المحور الأول إلى رهانات الجمعنة: التهيؤ لمواجهة تناقضات الحياة الجماعية، فهناك شيء معروف لدى الجميع، وهو أن التاريخ يعمل فقط على تحويل التناقضات القائمة بالمجتمعات المعقدة ومنها، المواطنة الكونية والهوية المحلية، والعولمة الاقتصادية والانغلاق السياسى، والحريات واللامساواة، والتكنولوجيا والنزعة الإنسية، والعقلانية والتعصب، والفردانية والثقافة الجماهيرية، والديمقراطية والكليانية، كما أن رهانات الجمعنة مدرسة تعمل من أجل تنمية الاستقلالية والمواطنة، والمدرس كشخص موثوق به، والمدرس كوسيط بين الثقافات، والمدرس كمنشط لجماعة تربوية، والمدرس كمنظم لحياة ديمقراطية، والمدرس كناقل للثقافة، والمدرس كمثقف، والمدرس كمنظم لبيداغوجيا بنائية، والمدرس كضامن لمعنى المعارف، والمدرس كمبتكر لوضعيات التعلم، والمدرس كمدبر للتنافر، والمدرس كمنظم لعمليات ومسارات التكوين. كما بين المحور الثانى رهانات التكوين: التهيىء لمواجهة تعقد العالم؛ فلاتكفى القيم المتينة في عالم متحرك ومعقد، لأنه من اللازم علينا أن نفهم قبل أن نعمل، ولاينبغى أن يؤدى إلحاحنا على تثمين الجمعنة من جديد إلى التخلي عن رهانات المعرفة، كما أن رهانات التكوين تطرقت إلى رهانات المعرفة، ومدرس ينمى الكفايات، وجودة العمل وتكوين المدرسين من حيث مؤشرات الجودة وتحليل العمل، وبيان معايير التكوين على الجودة، ومسألة تكوين المدرسين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|