ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أنماط التنشئة الأسرية و علاقتها بدافعية الإنجاز لدى الطلبة ذوي صعوبات التعلم

المؤلف الرئيسي: مخادمة، محمد قاسم محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al Makhadmeh, Mohammad Qassim
مؤلفين آخرين: عواد، أحمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2012
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 142
رقم MD: 637367
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة عمان العربية
الكلية: كلية العلوم التربوية والنفسية
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1262

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة الى التعرف على أنماط التنشئة الأسرية وعلاقتها بدافعية الإنجاز لدى الطلبة ذوي صعوبات التعلم. وتكون مجتمع الدراسة من جميع الطلبة الذين يعانون من صعوبات التعلم من الصف الثالث إلى السادس ويتلقون خدمات غرف المصادر في المدارس الحكومية التابعة لمديرية التربية والتعليم في لواء الرمثا والبالغ عددهم (400) طالب وطالبة وفقا لإحصائية مديرية التربية والتعليم للواء الرمثا للعام الدراسي 2012/2011. وتكونت عينة الدراسة من (200) طالب وطالبة، 100) ذكور، و 100إناث)، والذين تم إختيارهم عشوائياً من بين أفراد مجتمع الدراسة، وهم يمثلون (12) مدرسة، بما نسبته (50%) من أفراد مجتمع الدراسة، طبق عليهم مقياس أنماط التنشئة الأسرية، ومقياس دافعية الإنجاز بعد التحقق من دلالات صدقهما وثباتهما. وبعد معالجة البيانات إحصائياً، تم التوصل إلى النتائج التالية: - كانت أنماط التنشئة الأسرية الأكثر السائدهَ لدى الطلبة ذوي صعوبات التعلم على الترتيب: نمط الرعاية، ونمط التسامح، ونمط التقبل، ونمط الديموقراطية، ونمط المساواة. - كانت مكونات دافعية الإنجاز السائده لدى الطلبة ذوي صعوبات التعلم على الترتيب: بعد المثابرة، وبعد الرغبة في التعلم، وبعد الطموح، وبعد الرغبة في التميز. - وجود علاقة ارتباطية دالة إحصائياً بين أنماط التنشئة الأسرية ودافعية الإنجاز لدى الطلبة ذوي صعوبات التعلم. - وجــود فروق دالة إحصائيأً في أنماط التنـشئة الأسـرية (التسامح، والرعاية، والتقبل، والمساواة) بين الذكور والإناث لصالح الإناث، بينـما لم توجد فروق في نمط الديمقراطية بين الذكور والإناث. - وجـود فروق دالة إحصائيـاً في دافعية الإنجاز بأبعادها المختلفة (المثابرة، والطموح، والرغبة في التميز، والرغبة في التعلم) بين الذكور والإناث لصالح الإناث. وفي ضوء النتائج قدمت الدراسة مجموعة من التوصيات التربوية للجهات المعنية، و آباء ومعلمي ذوي صعوبات التعلم بهدف تحسين أنماط التنشئة الأسرية ومكونات دافعية الإنجاز.