المستخلص: |
شهد السودان في الآونة الأخيرة تغيرات عديدة أثرت على مختلف أوجه الحياة في المجتمع. بعض هذه التغيرات أفرزت رغبة متزايدة في تعلم اللغات الأجنبية وتعليمها، ونجم عن ذلك ضرورة الاهتمام والبحث عن مناهج ووسائل جديدة تلائم وتلبي هذا الطلب المتزايد يوما بعد يوم، خاصة بالجامعات السودانية التي تقدم برامج في تدريس هذه اللغات الأجنبية. وفي هذا الإطار تأتي هذه الدراسة والتي تؤكد ضرورة الأخذ بالاعتبار خصوصية سياق تدريس هذه اللغات بالسودان لاختيار أو إعداد بعض المناهج المتعلقة بتعلم اللغات الأجنبية وتعلمها. وترتكز هذه الدراسة أساسا على الأطر النظرية لمنهجية "التداخلات الثقافية" ودورها في تحديث وتطوير عمليات تدريس اللغات الأجنبية بالسودان، مع إلقاء الضوء على بعض المصطلحات الأساسية. وكذلك عرض بعض الملامح الرئيسة لبعض التجارب والتطبيقات العملية في هذا الإطار.شهد السودان في الآونة الأخيرة تغيرات عديدة أثرت على مختلف أوجه الحياة في المجتمع. بعض هذه التغيرات أفرزت رغبة متزايدة في تعلم اللغات الأجنبية وتعليمها، ونجم عن ذلك ضرورة الاهتمام والبحث عن مناهج ووسائل جديدة تلائم وتلبي هذا الطلب المتزايد يوما بعد يوم، خاصة بالجامعات السودانية التي تقدم برامج في تدريس هذه اللغات الأجنبية. وفي هذا الإطار تأتي هذه الدراسة والتي تؤكد ضرورة الأخذ بالاعتبار خصوصية سياق تدريس هذه اللغات بالسودان لاختيار أو إعداد بعض المناهج المتعلقة بتعلم اللغات الأجنبية وتعلمها. شهد السودان في الآونة الأخيرة تغيرات عديدة أثرت على مختلف أوجه الحياة في المجتمع. بعض هذه التغيرات أفرزت رغبة متزايدة في تعلم اللغات الأجنبية وتعليمها، ونجم عن ذلك ضرورة الاهتمام والبحث عن مناهج ووسائل جديدة تلائم وتلبي هذا الطلب المتزايد يوما بعد يوم، خاصة بالجامعات السودانية التي تقدم برامج في تدريس هذه اللغات الأجنبية. وفي هذا الإطار تأتي هذه الدراسة والتي تؤكد ضرورة الأخذ بالاعتبار خصوصية سياق تدريس هذه اللغات بالسودان لاختيار أو إعداد بعض المناهج المتعلقة بتعلم اللغات الأجنبية وتعلمها. وترتكز هذه الدراسة أساسا على الأطر النظرية لمنهجية "التداخلات الثقافية" ودورها في تحديث وتطوير عمليات تدريس اللغات الأجنبية بالسودان، مع إلقاء الضوء على بعض المصطلحات الأساسية. وكذلك عرض بعض الملامح الرئيسة لبعض التجارب والتطبيقات العملية في هذا الإطار. \
This article deals with a theoretical perspective which promotes taking into account the specific Sudanese context in experimenting particular methodology of teaching/learning languages. It takes the notion of intercultural as a general framework to propose debates and action leading to some methodological renewal which can possibly go with society needs and motivations and foreign language teaching/learning practice. Hence, we built up our work basically on a literature review lying on the concepts of methods, methodology, culture and intercultural, besides a brief review of Sudanese context and foreign languages. The practical part of this study set out some guidelines that might serve as an experimental work in order to test and emphasize the theoretical pints of view we discussed.
|