ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









Trois Glorieuses Printemps des Peuples Semaine Sanglante: "Quand la Metaphore Corsete la Revolution "France, Xix ' Siecle

المصدر: فعاليات أعمال الملتقى العلمي الخامس عشر حول ثورات مقاربات ومقارنات - القرن التاسع عشر - القرن الواحد والعشرون
الناشر: جامعة منوبة - المعهد العالى لتاريخ تونس المعاصر
المؤلف الرئيسي: Caron, Jean Claude (Author)
محكمة: نعم
الدولة: تونس
التاريخ الميلادي: 2013
مكان انعقاد المؤتمر: تونس
رقم المؤتمر: 15
الهيئة المسؤولة: جامعة منوبة والمعهد الأعلى لتاريخ تونس المعاصر
الشهر: يناير
الصفحات: 15 - 25
رقم MD: 646039
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
اللغة: الفرنسية
قواعد المعلومات: EcoLink, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
LEADER 03954nam a22002177a 4500
001 0246183
041 |a fre 
044 |b تونس 
100 |9 24951  |a Caron, Jean Claude  |e Author 
245 |a Trois Glorieuses Printemps des Peuples Semaine Sanglante:  |b "Quand la Metaphore Corsete la Revolution "France, Xix ' Siecle 
260 |b جامعة منوبة - المعهد العالى لتاريخ تونس المعاصر  |c 2013  |g يناير 
300 |a 15 - 25 
336 |a بحوث المؤتمرات  |b Conference Proceedings 
520 |a لماذا تنعت الثورات بصورها أو بتسمياتها؟ بالاستناد إلي ثلاثة نماذج من ثورات القرن التاسع عشر الفرنسي : " الثلاث المجيدة" 1830، " ربيع الشعوب " 1848 و" الأسبوع الدامي " 1871، قدم الكاتب قراءة في توصيف هذه الثورات وحاول إبراز الخفايا السياسية الكامنة وراء هذه التسميات في إطار ما يسمي بــ " معركة الكلمات" التي تتلو عادة " معركة الشوارع". حيث يتم عادة احتواء الحدث بغاية حذف الشرعية علي الخصم أو العدو السياسي. لقد ألهمت " الثورة الانقليزية المجيدة" لسنة 1688 منتصري ثورة جويلية 1830 الذين أضفوا الصبغة الليبرالية علي ثوراتهم. كما أن " ربيع الشعوب " لسنة 1848 أعلن انتصارا لمبدأ الإيخاء الذي تم نسفه إثر التدخل العنيف للأنظمة الأوروبية. أما " كومونة باريس". فقد لخصت في " أسبوع دام " أضفي عليه صفة المذبحة. إن ما يعرف بظاهرة " معركة الكلمات" قد طفت علي السطح مجددا أثناء الثورات العربية فاستدعت تسميات وصور مماثلة.  |d Pourquoi les révolutions sont-elles souvent désignées par des métaphores, des analogies, des comparaisons, bref des images ? En nous appuyant sur trois exemples du XIXe siècle français - les Trois Glorieuses (1830), le Printemps des Peuples (1848), la Semaine sanglante (1871) -, nous voulons montrer les intentions politiques qui sont à l’œuvre derrière ces dénominations. Car nommer ou plutôt dénommer la révolution en lui substituant une image, c’est s’inscrire dans la bataille de mots qui succède à la bataille de rues. Et c’est, à terme, s’emparer de l’événement pour mieux délégitimer l’adversaire ou l’ennemi politique. En s’inspirant de la « Glorieuse révolution » anglaise de 1688, les vainqueurs de 1830 entendent donner sa couleur libérale à la révolution de Juillet. Le « Printemps des peuples » sonne lui comme l’illustration du triomphe de la fraternité en 1848, bientôt mis à bas par la violente réaction des différents régimes européens. Quant à la « Semaine sanglante », elle finit par résumer la Commune de Paris tout entière, dès lors réduite à un massacre. Loin d’être obsolète, cette bataille de mots garde toute son actualité, comme l’ont démontré tout récemment les révolutions du monde arabe, objets elles aussi d’appellations imagées ou métaphoriques. 
653 |a الثورة الفرنسية  |a ثورات الربيع العربي  |a الخسائر المادية  |a الصراع السياسي  |a الثورة الإنجليزية 
773 |c 009  |d تونس  |i جامعة منوبة والمعهد الأعلى لتاريخ تونس المعاصر  |l 000  |o 6990  |p 15  |s فعاليات أعمال الملتقى العلمي الخامس عشر حول ثورات مقاربات ومقارنات - القرن التاسع عشر - القرن الواحد والعشرون  |v 000 
856 |u 6990-000-000-009.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a EcoLink 
995 |a HumanIndex 
999 |c 646039  |d 646039