ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مستوى وعي طلبة كليات التربية و المعلمين خريجي هذه الكليات في الأردن بالفلسفات التربوية العامة و فلسفة التربية في الأردن و علاقة ذلك باتجاهاتهم نحو مهنة التعليم : دراسة مقارنة

المؤلف الرئيسي: قزاقزة، سليمان محمد يونس (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Qazaqzeh, Suleiman Muhammad
مؤلفين آخرين: طه، حسن جميل (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2004
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 184
رقم MD: 649991
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة عمان العربية
الكلية: كلية الدراسات التربوية العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

430

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة إلى معرفة مستوى وعي طلبة كليات التربية والمعلمين خريجي هذه الكليات في الأردن بالفلسفات التربوية العامة وفلسفة التربية في الأردن، وعلاقة ذلك باتجاهاتهم نحو مهنة التعليم: دراسة مقارنة، ولتحقيق الهدف من هذه الدراسة طرحت الأسئلة التالية: 1- ما مستوى الوعي لدى طلبة كليات التربية والمعلمين خريجي هذه الكليات بالفلسفات التربوية عامة وفلسفات التربية في الأردن؟ وقد خلصت نتائج البند الأول في السؤال الأول إلى أن البعد الفلسفي (البراغماتي) احتل المرتبة الأولى والبعد الفلسفي (الوجودي) احتل المرتبة الثانية والبعد الفلسفي (الواقعي) احتل المرتبة الثالثة والبعد الفلسفي (المثالي) احتل المرتبة الرابعة بدرجة (كبيرة) لكافة الأبعاد باستثناء البعد الأخير من حيث المرتبة من وجهة نظر الطلبة والمعلمين كذلك ولكن بدرجة (كبيرة) لكل الأبعاد. كما وخلصت نتائج البند الثاني المتعلق بمقياس مستوى الوعي بالفلسفة التربوية الأردنية إلى أن البعد الديني احتل المرتبة الأولى والبعد القومي احتل المرتبة الثانية والوطني الثالثة والاقتصادي الرابعة والشخصي الخامسة والإنساني السادسة والعلمي السابعة وبدرجة (كبيرة) باستثناء البعد الأخير من حيث المرتبة من وجهة نظر الطلبة، في حين أن رتبة هذه الأبعاد من وجهة نظر المعلم قد جاءت كما يلي: البعد الديني ثم القومي ثم الوطني ثم الشخصي ثم الاقتصادي ثم الإنساني ثم العلمي وبدرجة (كبيرة) لكافة الأبعاد، باستثناء البعد الأول من حيث المرتبة حيث قد كانت مرتبة (كبيرة جداً). 2- هل يختلف مستوى الوعي بالفلسفات التربوية عامة وفلسفة التربية في الأردن والاتجاهات نحو مهنة التعليم بين طلبة كليات التربية والمعلمين خريجي هذه الكليات؟ فيما يتعلق بالسؤال الثاني: جاءت نتائج البند الأول المتعلقة بمقياس مستوى الوعي بالفلسفات التربوية منه على النحو التالي: لصالح الإناث على البعد الفلسفي (البراغماتي) فيما يخص متغير الجنس، ولصالح معلمي المجال على البعد الفلسفي (المثالي) فيما يخص متغير التخصص، ولصالح المعلمين على البعد الفلسفي (البراغماتي) فيما يخص متغير (المهنة)، ولصالح جامعة مؤتة بشكل عام على كل من الأبعاد الفلسفية (المثالي، الواقعي، الوجودي)، وعلى مستوى المقياس فيما يخص متغير الجامعة، وفيما يخص تفاعل المتغير المقارن (المهنة) ومتغير (الجنس) جاءت النتائج لصالح الذكور من الطلبة ولصالح الإناث من المعلمات على البعد الفلسفي المثالي. وفيما يخص تفاعل المتغير المقارن(المهنة) ومتغير (الجنس) جاءت النتائج كذلك لصالح الذكور من الطلبة ولصالح الإناث من المعلمات على مقياس مستوى الوعي بالفلسفات التربوية عامة. كما جاءت نتائج البند الثاني لصالح الإناث على البعد القومي فيما يخص متغير( الجنس) وكذلك لصالح معلم المجال على البعد الإنساني بالنسبة إلى متغير ( التخصص). ولصالح المعلم على كل من الأبعاد (الديني، الوطني، القومي، الشخصي، الاقتصادي) والمقياس ككل بالنسبة للمتغير المقارن (المهنة). ولصالح جامعة مؤتة بشكل عام على كل من الأبعاد (الديني، الوطني، القومي، الاقتصادي) والمقياس ككل فيما يخص متغير (الجامعة)، وفيما يخص تفاعل المتغير المقارن (المهنة) ومتغير (الجنس) جاءت النتائج لصالح الإناث من الطالبات والمعلمات على البعد (القومي) كما وجاءت نتائج تفاعل المتغير المقارن(المهنة) ومتغير (الجامعة) لصالح المعلمين في كلتا الجامعتين اليرموك والأردنية ولصالح الطلاب في جامعة مؤتة على البعد القومي. فيما يتعلق بالبند الثالث جاءت نتائج لصالح الإناث على كل من الأبعاد (اتجاه المعلم نحو نفسه وطلابه، اتجاه المعلم نحو زملائه ورؤسائه، اتجاه المعلم نحو مهنة التعليم، تصور المعلم لاتجاه المجتمع نحوه) وعلى مستوى المقياس ككل فيما يخص متغير (الجنس) كما جاءت نتائج لصالح معلم الصف على بعد (اتجاه المعلم نحو نفسه وطلابه) بالنسبة لمتغير التخصص ولصالح الطلبة على بعد (اتجاه المعلم نحو مهنة التعليم) بالنسبة لمتغير (المهنة). ولصالح جامعة مؤتة على بعد (تصور المعلم لاتجاهات المجتمع نحوه) بالنسبة لمتغير(الجامعة).

فيما يخص تفاعل المتغير المقارن(المهنة) ومتغير (الجامعة) جاءت النتائج لصالح الطلاب في كلتا الجامعتين اليرموك ومؤتة ولصالح المعلمين خريجي الجامعة الأردنية على بعد (اتجاه المعلم نحو نفسه وطلابه). كما وجاءت النتائج لصالح معلم الصف من الطلبة ولصالح معلم المجال من المعلمين على كل من الأبعاد (اتجاه المعلم نحو زملائه ورؤسائه) و(اتجاه المعلم نحو مهنة التعليم)، و(تصور المعلم لاتجاهات المجتمع نحوه) وعلى مستوى المقياس ككل (الاتجاهات نحو مهنة التعليم) نتيجة لتفاعل المتغير المقارن(المهنة) ومتغير (التخصص). 3- ما اتجاهات طلبة كليات التربية والمعلمين خريجي هذه الكليات نحو مهنة التعليم؟ فيما يخص السؤال الثالث المتعلق بالاتجاهات نحو مهنة التعليم احتل بعد (تصور المعلم لاتجاهات المجتمع نحوه) المرتبة الأولى واحتل بُعد (اتجاه المعلم نحو مهنة التعليم) المرتبة الثانية وبعد (اتجاه المعلم نحو نفسه وطلابه) المرتبة الثالثة وبعد ( اتجاه المعلم نحو زملائه ورؤسائه) المرتبة الرابعة وبدرجة (متوسطة) لكافة الأبعاد من وجهة نظر الطالب في حين أن بعد (تصور المعلم لاتجاهات المجتمع نحوه) قد احتل المرتبة الأولى وبعد( اتجاه المعلم نحو نفسه وطلابه) قد احتل المرتبة الثانية و(اتجاه المعلم نحو مهنة التعليم) المرتبة الثالثة وبعد( اتجاه المعلم نحو زملائه ورؤسائه) المرتبة الرابعة وبدرجة (متوسطة) لكافة الأبعاد من وجهة نظر المعلمين، كما وأظهرت الدراسة أن اتجاهات المعلمين نحو مهنة التعليم كانت (متوسطة)، بينما كانت اتجاهات طلبة كليات التربية نحو مهنة التعليم متوسطة، مع وجود فروق في هذه الاتجاهات تعزى لمتغير الجنس، والجامعة، والتخصص. 4- ما العلاقة بين مستوى الوعي بالفلسفات التربوية عامة وفلسفة التربية في الأردن والاتجاهات نحو مهنة التعليم لدى طلبة كليات التربية والمعلمين خريجي هذه الكليات؟ فيما يخص السؤال الرابع جاءت نتائج العلاقة الارتباطية بين مقياسي معرفة مستوى الوعي بالفلسفة التربوية عامة(متوسطة) كما وجاءت العلاقة الارتباطية بين مقياس الاتجاهات نحو مهنة التعليم ومعرفة مستوى الوعي بالفلسفة التربوية الأردنية (ضعيفة) وكذلك جاءت العلاقة الارتباطية بين مقياس الاتجاهات نحو مهنة التعليم ومقياس مستوى الوعي بالفلسفات التربوية عامة (ضعيفة) من وجهة نظر كل من الطلاب والمعلمين. 5- هل تختلف العلاقة بين مستوى الوعي بالفلسفات التربوية وفلسفة التربية في الأردن والاتجاهات نحو مهنة التعليم بين طلبة كليات التربية والمعلمين خريجي هذه ا