ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دراسة مقارنة للقدرة التمييزية لأستبيان البروفيل الحسي ذو الأبعاد التسعة بين بعض فئات الأطفال ذوي الإضطرابات النمائية

المصدر: مجلة كلية التربية
الناشر: جامعة عين شمس - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: الدوة، أمل محمود السيد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Eldowah, Amal Mahmoud Elsayed
المجلد/العدد: ع39, ج1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 85 - 143
ISSN: 2356-9948
رقم MD: 652693
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

434

حفظ في:
LEADER 03921nam a22002057a 4500
001 0050124
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 107669  |a الدوة، أمل محمود السيد  |g Eldowah, Amal Mahmoud Elsayed  |e مؤلف 
245 |a دراسة مقارنة للقدرة التمييزية لأستبيان البروفيل الحسي ذو الأبعاد التسعة بين بعض فئات الأطفال ذوي الإضطرابات النمائية 
260 |b جامعة عين شمس - كلية التربية  |c 2015 
300 |a 85 - 143 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدفت الدراسة إلى تقديم دراسة مقارنة للقدرة التمييزية لاستبيان البروفايل الحسي ذو الأبعاد التسعة بين بعض فئات الأطفال ذوي الاضطرابات النمائية. وسعت الدراسة إلى اختبار صلاحيته في البيئة العربية لتمييز حالات الاضطرابات النمائية، ومساعدة مراكز رعاية الأفراد المضطربين نمائيا في التمييز الفارق بين هذه الفئات، وتحديد الحواس الأكثر ارتباطًا بكل اضطراب نمائي ومن خلاله يمكن تقديم برامج علاجية مناسبة لكل حالة من حالات الاضطراب النمائي بحيث تصبح هذه البرامج أكثر فاعلية. واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي. وشاركت في الدراسة عينة من الأطفال بلغت (68) طفلًا وطفلة. وتكونت أبعاد استبيان البروفيل الحسي ذو الأبعاد التسعة للأطفال الذين يعانون من قصور في القدرة الوظيفية من (التحقق الحسي، والتفاعل الانفعالي، وانخفاض قوة العضلة، والاحساس بحاسة التذوق، والانتباه والتشتت، وضعف القدرة على تسجيل معطيات الحواس، والحساسية الحسية، وخامل ويميل إلى الجلوس الطويل "قعودي"، والحركة الدقيقة/ الإدراك). وتوصلت الدراسة لعدة نتائج ومنها، بدراسة نتائج المقارنة بين الأطفال الذين يعانون من اضطراب التوحد قد أظهروا أنهم الأكثر اضطراب في نتائج الأداء على استبيان البروفايل الحسي بأبعاده التسعة ومقياس التكامل الحسي مع جميع الأطفال المشاركين في الدراسة مما يشير إلى أن هذه الفئة تعاني من اضطرابات حسية شديدة وذلك يشير إلى أن اضطراب التوحد هو بالدرجة الأولى اضطراب حس وظيفي، كما يستطيع الاستبيان التعامل مع الاضطرابات الحسية النمائية وتشخيصها بشكل دال عندما تكون المجموعات التي يمكن المقارنة بينها مجموعات من العاديين في مقابل مجموعات من الفئات التي تعاني من مشكلات حسية ما بدرجاتها المختلفة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a علم النفس التربوي  |a استبيان البروفيل الحسي  |a الاطفال ذوي الاضطرابات النمائية  |a العلاج الوظيفي  |a اطفال التوحد 
773 |4 التربية والتعليم  |6 Education & Educational Research  |c 003  |e Journal Faculty of Education  |f Mağallaẗ kulliyyaẗ al-tarbiyyaẗ fi-ulūm Al-tarbawiyaẗ  |l 001  |m ع39, ج1  |o 0058  |s مجلة كلية التربية  |v 039  |x 2356-9948 
856 |u 0058-039-001-003.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a EduSearch 
999 |c 652693  |d 652693