المستخلص: |
تشهد المؤسسات الجزائرية تحولات جذرية في نظم التسيير نتيجة التفتح على البيئة الخارجية ، لكن هذه التحولات والتغييرات لا يمكن أن تكون مقبولة من المرة الأولى ما لم يتم إعلام العمال بها قبل تطبيقها ، ولعل إهمال هذا الأمر هو الذي جعل العديد من النظم التسييرية الناجحة تفشل في العديد من المؤسسات . وقد جاءت هذه المساهمة العلمية لإلقاء الضوء على مقاومة التغيير التنظيمي وضرورة الاهتمام باتجاهات العمال قبل استحداث أي تغيير كتطبيق نمط حديث من الإدارة مثل إدارة الجودة الشاملة.
Depuis tout temps, les dirigeant d'entreprises et les gestionnaires font appel à des consultants pour les aider a améliorer les performances de leur entreprises. Souvent et de plus en plus, ils font appel à des nouveaux défis que pose la résistance du changement organisationnel. Dans ce contexte, l'article suivant présent l'importance de prendre en considération les attitudes du travailleurs avant l'application d'un changement organisationnel comme la gestion de la qualité totale. \
|