LEADER |
03145nam a22002297a 4500 |
001 |
0065533 |
024 |
|
|
|3 10.37347/1473-000-054.055-004
|
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b تونس
|
100 |
|
|
|9 344948
|a بوعلي، خميس
|e مؤلف
|
242 |
|
|
|a Ethics of Recognition
|
245 |
|
|
|a إيتيقا الاعتراف
|
260 |
|
|
|b الجمعية التونسية للدراسات الفلسفية
|c 2015
|
300 |
|
|
|a 41 - 56
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e هدفت الدراسة إلى مناقشة موضوع بعنوان "إيتيقا الاعتراف". وتناولت الدراسة نظرية "الاعتراف"، والتي تعني حيرة كل إنسان يتعرض إلى النكران أو التجاهل، حيث تعتبر الرغبة في انتزاع الاعتراف من صميم حاجات الإنسان. كما أوضحت أن المفكر الألماني وعالم الاجتماع "أكسال هونات" هو الاسم الأبرز الذي يقترن ذكره بطرح مسألة "الاعتراف"، وبمسعاه وضع نظرية معيارية في المجال "الإيتيقي". وكشفت الدراسة عن أسماء عديدة أخرى سبق أن تناولت نفس الموضوع وطرحت المسألة من جوانب متعددة، ومنهم، "شارلز تايلور"، و"نانسي فريزر"، و"إمانويل رينو"، و"جون مارك فيري"، و"بول ريكور". كما أشارت إلى "بول ريكور" ومسيرة "الاعتراف" أو "البينذاتية" والتأسيس الفلسفي "للاعتراف"، حيث قام "ريكور" بوضع مدخل حاسم لنظرية "الاعتراف". وأظهرت الدراسة أن "ريكور" يستعير مشكلاً أمريكياً على أرضية أوروبية، فهو يستعير مشكلاً خاصاً بالأقليات المهاجرة ليسحبه على المجتمعات الأوروبية بل وعلى الإنسانية جمعاء. واختتمت الدراسة بأن مجتمعات الهجرة تريد "الاعتراف" ولا تريد الانصهار ولا الاندماج، وإنما تريد التنوع والعيش المشترك لا غير، وكم هي كثيرة المجتمعات التي لا تريد إسناد تحديد الهوية لجزء من مواطنيها وهي بالتالي لا تعترف بهم فيظلون دون هوية أو مهمشين، غير أن النكران لا يطال الأفراد ضمن "مجتمعات الاعتراف" فحسب وإنما يطال مجتمعات وأمماً برمتها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a الفلسفة الحديثة
|a هيغل
|a الإعتراف
|
773 |
|
|
|4 الفلسفة
|6 Philosophy
|c 004
|f ʼAl-maǧallaẗ ʼat-tūnisiyyaẗ li-l-dirāsāt ʼal-falsafiyyaẗ
|l 054,055
|m ع54,55
|o 1473
|s المجلة التونسية للدراسات الفلسفية
|t Tunisian Journal of Philosophical Studies
|v 000
|x 0330-7980
|
856 |
|
|
|u 1473-000-054,055-004.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|q y
|
995 |
|
|
|a HumanIndex
|
999 |
|
|
|c 668196
|d 668196
|