ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أثر استخدام المدخل البصري المكاني في تدريس العلوم للتلاميذ بمدارس الصم وضعاف السمع على التحصيل وتنمية الدافع المعرفي

المصدر: مجلة جامعة الفيوم للعلوم التربوية والنفسية
الناشر: جامعة الفيوم - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: صديق، مروة سيد فتحي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: البغدادى، محمد رضا محمود (م. مشارك) , جرجس، ناجي خليل (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع3, ج2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2014
الصفحات: 340 - 372
ISSN: 2682-4523
رقم MD: 675275
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

447

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى تعريف أثر استخدام المدخل البصري المكاني في تدريس العلوم على تنمية تحصيل الدافع المعرفي لدي تلاميذ الصف الثامن الابتدائي المعاقين سمعيا. واعتمدت الدراسة على المنهج شبة التجريبي. وتكونت مجموعة الدراسة من 18 تلميذة من تلميذات الصف الثامن الابتدائي المعاقين سمعيا من مدرسة الأمل للصم وضعاف السمع بنات بمحافظة الفيوم. وتمثلت أدوات الدراسة في إعداد اختبار الدافع المعرفي، واختبار تحصيلي. وتضمن الإطار النظري للدراسة، مصطلح المدخل البصري، ومصطلح المعاق سمعيا، ومصطلح الدافع المعرفي، الفلسفة النظرية للمدخل البصري، مبررات استخدام المدخل البصري في تنمية الدافع المعرفي، استراتيجية المدخل البصر المكاني، أهداف تدريس العلوم للمعاقين سمعياً، الدافع المعرفي، الدافع المعرفي وحب الاستطلاع، مستويات ومكونات وأبعاد الدافع المعرفي، أهمية تنمية الدوافع المعرفية. وتوصلت نتائج الدراسة إلى وجود فرق ذو دلالة إحصائية بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية في التطبيق القبلي والتطبيق البعدي لاختبار الدافع المعرفي لصالح التطبيق البعدي. وأوصت الدراسة بضرورة التوسع في تطبيق المدخل البصري المكاني على عدد أكبر من التلاميذ المعاقين سمعا ومدارس الأمل للصم وضعاف السمع حتى يمكن التأكد من صلاحيته للتعميم. كما أوصت الدراسة بضرورة تطوير برامج إعداد معلم العلوم والاستمرار في تدريبهم ونموهم المهني والأكاديمي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2682-4523

عناصر مشابهة