المصدر: | المعرفة |
---|---|
الناشر: | وزارة التعليم |
المؤلف الرئيسي: | العبودي، اسماء (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع238 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | مايو |
الصفحات: | 68 - 71 |
ISSN: |
1319-6200 |
رقم MD: | 675793 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | EduSearch |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استهدف المقال تقديم موضوع بعنوان "في التربية كما في السياسة كن حازما". أشار المقال إلى وضع حدود، فالجميع داخل نسق العائلة شركاء في كل شيء فيتحقق معنى أن حدود العائلة وإطار البيت حرم له قدسيته واحترامه ويجب ألا يكون هناك خروج عن هذا النسق، ولكن من الجميل هنا أن يعي الأبوان أنه من غير المتوقع دائما أن يكون الأبناء سعداء بهذه الحدود كونها أحيانا تحد من رغباتهم ولكن هي فرصة مناسبة لتحقيق هدف أساسي وهي أن يتعلم الأطفال التصرف الصحيح والسلوك الخاطئ. وأوضح المقال بالعمل على وضع حدود سواء كنا معلمين أو أهالي ولكننا نجد صعوبة في تطبيقها حين يكون موقفنا متأرجحا أمامهم، أو حين يكون الطفل شديد الذكاء فيساوم في الحدود وهذا كثيرا ما يحدث مع الوالدين نتيجة العواطف. واختتم المقال بضرورة أن تكون حازماً في كثير من المناقشات المنزلية بين الوالدين والأطفال، حيث تحدث الفوضى حين يريد كل طرف تحقيق أمور شخصية له، مثلاً عند الحديث في نهاية الأسبوع للخروج في نزهة عائلية، ستجد أن هناك تضارباً في الاختيار، هذا يريد كل طرف تحقيق أمور شخصية له. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1319-6200 |