ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

من أجل إدارة تعليمية فاعلة القيادة التحويلية الخيار الأنسب للإدارة

المصدر: المعرفة
الناشر: وزارة التعليم
المؤلف الرئيسي: ابن معيقل، نورة بنت سعود (مؤلف)
المجلد/العدد: ع240
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يوليو
الصفحات: 6 - 14
ISSN: 1319-6200
رقم MD: 675981
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 03686nam a22001937a 4500
001 0073917
044 |b السعودية 
100 |9 318022  |a ابن معيقل، نورة بنت سعود  |q Ibn Moaqil, Bint Nourah Saud  |e مؤلف 
245 |a من أجل إدارة تعليمية فاعلة القيادة التحويلية الخيار الأنسب للإدارة 
260 |b وزارة التعليم  |c 2015  |g يوليو 
300 |a 6 - 14 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف المقال إلى الكشف عن "القيادة التحويلية: الخيار الأنسب للإدارة". وتناول المقال عدة نقاط منها، أولاً:" مفهوم القيادة" فهي واحدة من الظواهر الأكثر بروزاً وقدماً والأقل فهماً، وهي تنافس في قدمها نشأة الحضارة نفسها، على أن مصطلح القيادة لم يستخدم في البيئة التنظيمية، إلا مع نهاية القرن التاسع عشر. ثانياً: “تطور نظريات القيادة " حيث تطورت بكونها صناعة يمكن إعادة اختراعها وتجهيزها، لإدارة المستقبل، ولذلك فهي عديدة ومتنوعة وليست جامدة، بل متغيرة ومتطورة، وفقاً لتطور النواحي التقنية والتنظيمية والاجتماعية في المنظمات والمجتمعات. ثالثاً: "القيادة التحويلية" فهي تمثل خلاصة الجوانب الإيجابية فيما سبقها من نظريات، حيث حاول منظورها الجمع بين عوامل النجاح في النظريات التقليدية التي تركز على سمات القائد وشخصيته، والنظريات السلوكية التي تركز على عملية التفاعل بين القائد والعاملين معه. وقد تناول المقال هذه النقطة على هيئة نقاط فرعية ومنها:" أسس القيادة وأبعادها" و "خصائص القائد التحويلي ووظائفه “. رابعاً: "القيادة التحويلية في التعليم" فالعمل التعليمي التربوي عمل معقد، وليس عملاً تقنياً أو مقنناً وبالتالي لا يعقل تحديده مسبقاً ولا ضبطه تسلسلياً أو هرمياً، بل يفضل تنظيمه تنظيماً مرناً. خامساً: " كيف نعد القائد التحويلي" حيث يبدأ ذلك باستكشاف الوعي الذاتي والرؤية المستقبلية للمنظمة وفهم ديناميكيات الجماعة. سادساً: "الانتقال بالمؤسسات التربوية إلى القيادة التحويلية " وتم عرض "نموذج كوتر" المكون من ثماني خطوات تتركز في الشعور بألحاح عملية التحول نحو القيادة التحويلية، وإنشاء تحالف قوي لدعم التحول. وأختتم المقال بالتأكيد على أن نظرية القيادة التحويلية لا تخلو من نقاط ضعف، وأن تطبيقها في الدول النامية يواجه تحديات كبيرة مثل العقبات الهرمية والمركزية الشديدة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الإدارة التعليمية  |a القيادة التحويلية 
773 |c 001  |l 240  |m ع240  |o 0919  |s المعرفة  |t Al Marefh  |v 000  |x 1319-6200 
856 |u 0919-000-240-001.pdf 
930 |d n  |p n 
995 |a EduSearch 
999 |c 675981  |d 675981