ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







فرط استخدام تصنيف الأهداف لـ "بلوم" في المؤسسات التعليمية

المصدر: المعرفة
الناشر: وزارة التعليم
المؤلف الرئيسي: الحربي، عيسى بن ناصر (مؤلف)
المجلد/العدد: ع240
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يوليو
الصفحات: 32 - 41
ISSN: 1319-6200
رقم MD: 675996
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان:" فرط استخدام تصنيف الأهداف ل "بلوم" في المؤسسات التعليمية ". وتطرق المقال إلى عدة نقاط منها، "تصنيف بلوم " الذي يعود إلى "بنيامين صموئيل بلوم وأخريين “ويعتبر أقدم الأطر المرجعية ومن أكثرها شهرة حيث حاول التصنيف أن يكون متحرراً من الاعتبارات الثقافية ومحايداً في عصر الحرب الباردة. وأشار المقال إلى محاولة للخروج من جلباب "بلوم"، حيث أجريت منذ الخمسينيات الكثير من الدراسات التربوية التحليلية، التي خرج بعضها بالنقاط التالية، أولاً: إن التصنيف يركز تركيزاً كبيراً على الأهداف، التي تتطلب تعرف أو استدعاء المعلومات التي تنتمي للمستويات الدنيا، بخلاف المستويات العليا التي تعد أهم الأهداف التعليمية. ثانياً: عدم القدرة على التمييز بين مستوي التطبيق ومستوي الفهم. ثالثاً: عدم صحة فرضية البنية الهرمية للمستويات. رابعاً: تجزئة الأهداف إلى أجزاء صغيرة في الوقت الذي يري التربويين وعلماء النفس أهمية تكامل الخبرة. خامساً: اقتصار الاهتمام على السلوكيات التي يمكن مشاهدتها أو قياسها، قد يؤدي ذلك لاستبعاد المعرفة الضمنية. كما ذكر المقال أن" كراثول ومعاونوه “قد قاموا بإعادة النظر في تصنيف بلوم ومراجعته استناداً إلى النتائج المجمعة للبحوث والدراسات في العقود الخمسة السابقة، ثم قاموا بنشر كتاب بعنوان "تصنيف للتعلم والتدريس والتقويم “. وتحدث المقال عن أن تعدد نظريات التعلم قد طرح تساؤل مهماً هو هل يلغي بعض النظريات بعضها الأخر أم لا. وأختتم المقال بتوضيح ظهور دعوات في سياق الخروج من صياغة الأهداف السلوكية بالانتقال من ثقافة الأهداف، إلى ثقافة المعايير والمستويات التي يحدها سقف مسبق. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1319-6200