ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







القراءة المقبولة والمردودة

المصدر: مجلة نهج الإسلام
الناشر: وزارة الأوقاف
المؤلف الرئيسي: ديب، رفعت علي (مؤلف)
المجلد/العدد: مج36, ع137
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: كانون الثانى
الصفحات: 34 - 36
رقم MD: 691294
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على القراءة المقبولة والمردودة، حيث ذكر علماء القراءات قاعدة تعرف بها القراءات المقبولة وتميز بها عن غيرها من القراءات الشاذة المردودة، هذه القاعدة هي كل قراءة وافقت اللغة العربية ووافقت رسم أحد المصاحف العثمانية وثبتت بطريق التواتر، هي القراءة التي يجب قبولها ولا يحل إنكارها وهي من جملة الأحرف السبعة التي نزل بها القرآن الكريم، ومتي لم تتحقق هذه الأركان كلها أو بعضها في قراءة فهي قراءة شاذة ومردودة، وأهم هذه الأركان هو الركن الثالث ""التواتر""، والركنين الأولين لازمان له، إذ أنه متى تحقق تواتر القراءة لزم أن تكون موافقة للغة العرب ولأحد المصاحف العثمانية، فالمعول عليه هو التواتر. وأكد المقال على أن المصاحف العثمانية وافقت أن تكون ثابتة ولو في بعضها كقراءة ""وسارعوا إلى مغفرة من ربكم"" بحذف الواو التي قبل السين ""سارعوا إلى مغفرة من ربكم"" فهي ثابتة كذلك في المصحف المدني والمصحف الشامي. وأشار المقال إلى أن القراءة إذا خالفت العربية أو الرسم فهي مردودة إجماعاً ولو كانت منقولة عن ثقة مع أن ذلك بعيداً بل لا يكاد يوجد. واختتم المقال بالتأكيد على أن بناء على هذه القراءات التي انفرد بنقلها الأئمة الأربعة الذين زادوا عن العشرة ""أو أحداهما أو روا من رواتهم"" لا تجوز القراءة بها مطلقاً على رأي الجمهور. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

عناصر مشابهة