LEADER |
02992nam a22002057a 4500 |
001 |
0262053 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b سوريا
|
100 |
|
|
|a ديب، رفعت علي
|e مؤلف
|9 358250
|
245 |
|
|
|a القراءة المقبولة والمردودة
|
260 |
|
|
|b وزارة الأوقاف
|c 2015
|g كانون الثانى
|m 1436
|
300 |
|
|
|a 34 - 36
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e هدف المقال إلى التعرف على القراءة المقبولة والمردودة، حيث ذكر علماء القراءات قاعدة تعرف بها القراءات المقبولة وتميز بها عن غيرها من القراءات الشاذة المردودة، هذه القاعدة هي كل قراءة وافقت اللغة العربية ووافقت رسم أحد المصاحف العثمانية وثبتت بطريق التواتر، هي القراءة التي يجب قبولها ولا يحل إنكارها وهي من جملة الأحرف السبعة التي نزل بها القرآن الكريم، ومتي لم تتحقق هذه الأركان كلها أو بعضها في قراءة فهي قراءة شاذة ومردودة، وأهم هذه الأركان هو الركن الثالث ""التواتر""، والركنين الأولين لازمان له، إذ أنه متى تحقق تواتر القراءة لزم أن تكون موافقة للغة العرب ولأحد المصاحف العثمانية، فالمعول عليه هو التواتر. وأكد المقال على أن المصاحف العثمانية وافقت أن تكون ثابتة ولو في بعضها كقراءة ""وسارعوا إلى مغفرة من ربكم"" بحذف الواو التي قبل السين ""سارعوا إلى مغفرة من ربكم"" فهي ثابتة كذلك في المصحف المدني والمصحف الشامي. وأشار المقال إلى أن القراءة إذا خالفت العربية أو الرسم فهي مردودة إجماعاً ولو كانت منقولة عن ثقة مع أن ذلك بعيداً بل لا يكاد يوجد. واختتم المقال بالتأكيد على أن بناء على هذه القراءات التي انفرد بنقلها الأئمة الأربعة الذين زادوا عن العشرة ""أو أحداهما أو روا من رواتهم"" لا تجوز القراءة بها مطلقاً على رأي الجمهور. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"
|
653 |
|
|
|a علوم القرآن الكريم
|a علم القراءات القرآنية
|a القراءة المقبولة
|a القراءة المردودة
|a اللغة العربية
|
773 |
|
|
|4 الدراسات الإسلامية
|6 Islamic Studies
|c 006
|l 137
|m مج36, ع137
|o 1040
|s مجلة نهج الإسلام
|t Journal of the approach of Islam
|v 036
|
856 |
|
|
|u 1040-036-137-006.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|q n
|
995 |
|
|
|a IslamicInfo
|
999 |
|
|
|c 691294
|d 691294
|