ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







السياسات و الممارسات التعليمية لمواجهة التنوع الثقافي في ماليزيا : المشكلات و التحديات

المصدر: مستقبليات
الناشر: مركز مطبوعات اليونسكو
المؤلف الرئيسي: مالاكولونتو، سوسيلا (مؤلف)
مؤلفين آخرين: رينجاسامي، ناجابان سي. (م. مشارك) , زكي، شويكار (مترجم)
المجلد/العدد: مج42, ع2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2012
الشهر: يونيو
الصفحات: 207 - 226
ISSN: 0254-119X
رقم MD: 705784
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

410

حفظ في:
المستخلص: يمثل العنف العرقي الذي حدث في كوالامبور عام 1969 علامة تاريخية في تطور التعليم في ماليزيا، حيث إنه أثار الكثير من القلق تجاه وضع الوحدة الوطنية في البلاد. وبالتالي، فإن التعليم قد تزاوج مع إعادة بناء الوضع الاقتصادي الاجتماعي في المجتمع الماليزي، والذي واكب السياسة الاقتصادية الجديدة New Economic Policy (NEP)، والتي بدأت في عام 1970. وبالرغم من ذلك، فإن التغيرات التي حدثت نتيجة للسياسة الاقتصادية الجديدة زادت من عمق التقسيمات الطبيعية في المجتمع المتعدد العرقيات. وأصبحت الأوضاع أكثر تحديًا في وجه العولمة، والحاجة إلى استمرار التنمية الاقتصادية. وقد تم تنفيذ بعض السياسات الخاصة خلال العقد الماضي لتبني فكرة الوحدة العرقية على المستوى المدرسي، والتي شملت مدرسة الرؤى، وخطة التكامل الطلابي من أجل الوحدة، والتعليم المدني، والمواطنة. وأصبح من الواضح أن هذه السياسات لن تؤدي إلى نتائج إيجابية إلا ببذل مجهود توافقي للجمع، والمشاركة بين فكرة الثقافة الشاملة والتعددية داخل برنامج التعليم القومي

ISSN: 0254-119X