LEADER |
02843nam a22002297a 4500 |
001 |
0103046 |
024 |
|
|
|3 10.51837/0827-009-033-002
|
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b العراق
|
100 |
|
|
|a المحمداوي، علي صالح رسن
|g Al-Mahmoudawi, Ali Saleh Rasan
|e مؤلف
|9 164648
|
242 |
|
|
|a Death in The Holy Quran:
|b Muhammadiyah Biography as A Choice
|
245 |
|
|
|a الموت في القرآن الكريم:
|b السيرة المحمدية اختياراً
|
260 |
|
|
|b الجامعة الإسلامية
|c 2015
|g تموز
|m 1436
|
300 |
|
|
|a 43 - 74
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e استهدف البحث تسليط الضوء على" الموت في القرآن الكريم-السيرة المحمدية اختياراً-". وتناول البحث عدة نقاط تمثلت في: أولاً: شهادة النبي محمد صلي الله عليه وسلم، وذكر البحث أن الشهيد نوعان: النوع الأول شهيد الدنيا، وهو الذي قتل في المعركة، أو جرح فيها فحمل منها ثم مات قبل أن يقوم بأي عمل دنيوي كالأكل والشرب، والنوع الثاني: شهيد الآخرة: وهو كل مقتول ظلماً، ومن مات بحرق أو غرق أو هدم. ثانياً: تحدث عن الفرق بين الموت والقتل. ثالثاً: أشار إلى ساعة احتضاره. رابعاً: تحدث عن ملك الموت. خامساً: استعرض غسل النبي محمد صلي الله عليه وسلم. واختتم البحث ذاكراً أن النبي محمد صلي الله عليه وسلم بقي من غير غسل، بدليل قول العباس بن عبد المطلب" أي قوم فادنوا صاحبكم ". ولما دفن قالت فاطمة: أطابت أنفسكم أن تحثوا على رأس رسول الله صلي الله عليه وسلم التراب أما موضع قبره، قالت عائشة: دفن في بيتي، فلا ندري هل بيتها مدفن؟ لأن البقية دفنوا إلى جواره، ويقال إن بيثرب موضع قبره، وكانت آخرته جنات الخلد لما روي قال: أنه لم يقبض نبي قط حتى يري مقعده من الجنة ثم يحيا أو يخير. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a القرآن الكريم
|a تفاسير القرآن
|a الموت
|
773 |
|
|
|4 الدراسات الإسلامية
|6 Islamic Studies
|c 002
|e The Islamic University College Journal
|f Mağallaẗ al-kulliyyaẗ al-islāmiyyaẗ al-ğāmiʻaẗ
|l 033
|m مج9, ع33
|o 0827
|s مجلة الكلية الإسلامية الجامعة
|v 009
|x 1997-6208
|
856 |
|
|
|u 0827-009-033-002.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|q y
|
995 |
|
|
|a IslamicInfo
|
999 |
|
|
|c 709762
|d 709762
|