ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الخصائص السيكومترية لمقياس الم...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

الخصائص السيكومترية لمقياس المهارات الحياتية للأطفال الذاتويين

العنوان المترجم: Psychometric Characteristics of The Life Skills Scale for Autistic Children
المصدر: مجلة الإرشاد النفسي
الناشر: جامعة عين شمس - مركز الإرشاد النفسي
المؤلف الرئيسي: إبراهيم، فيوليت فؤاد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Ibrahim, Violet Fuad
مؤلفين آخرين: حسين، محمود رامز يوسف (م. مشارك) , صالح، دينا صالح رمضان (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع43
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: أغسطس
الصفحات: 461 - 479
ISSN: 1687-0697
رقم MD: 711726
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
الخصائص السيكومترية | علم نفس الطفل | الاختبارات والمقاييس النفسية
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

519

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن الخصائص السيكومترية لمقياس المهارات الحياتية للأطفال الذاتويين. واستخدمت الدراسة المنهج التجريبي. كما تكونت عينة الدراسة من 20 طفلاً من الذكور من مصابين بالاضطراب الذاتوى، عمرهم الزمنى من (10 – 12) سنة، ونسبة ذكائهم لا تقل عن (70) في درجة الذكاء. وتمثلت أداة الدراسة في عرض مقياس للمهارات الحياتية. وأوضحت الدراسة مُعاناه الطفل الذاتوى من قصور في المهارات الحياتية، والتي أظهرت عدم اعتماده على نفسه بالإضافة إلى مُعاناته من السلوك الإنسحابى، والقلق على الذات وعدم الرغبة في إقامة علاقات وصداقات تجعله يندمج مع الآخرين. وأشارت الدراسة إلى تعريف المهارات الحياتية على أنها هي مجموعة من الاستجابات التي تبدو من خلال الأنماط السلوكية الهادفة والأنشطة التي يقوم بها الطفل والتي يمكن تنميتها من خلال التدريب والممارسة. وتوصلت الدراسة إلى الخصائص السيكومترية لمقياس المهارات الحياتية للطفل الذاتوى من خلال حساب صدق المقياس وثباته، واستخدمت الدراسة الصدق المنطقي والاتساق الداخلي، وأوضحت أن نسبة حساب الصدق كانت مرتفعة، كما استخدمت لحساب ثبات المقياس طريقة ألفا – كرونباخ، وطريقة إعادة تطبيق المقياس بفاصل زمني قدرة أسبوعين بين التطبيقين الأول والثاني، وأوضحت جميع قيم معاملات الثبات وجود دالة إحصائية عند مستوى دالة (0.01). واختتمت الدراسة موضحة أن كلما كان التشخيص المبكر في بداية الإصابة بالاضطراب كلما كانت أساليب التدخل المبكر والسريع أسهل وأيسر لمواجهة الصعوبات والمشكلات التي يعاني منها كلا من الأطفال والآباء. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 1687-0697

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.