ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







حالة ما بعد الحداثة لديفيد هارفى: رحلة تفكيك القيم والمسلمات

المصدر: مجلة الاستغراب
الناشر: المركز الاسلامي للدراسات الاستراتيجية - مكتب بيروت
المؤلف الرئيسي: هارفى، ديفيد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: شيا، محمد (مترجم), حيدر، خضر إبراهيم (عارض)
المجلد/العدد: س1, ع1
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: خريف
الصفحات: 350 - 362
ISSN: 2518-5594
رقم MD: 712892
نوع المحتوى: عروض كتب
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

167

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تقديم قراءة وتحليل لكتاب بعنوان: حالة ما بعد الحداثة لديفيد هارفي: رحلة تفكيك القيم والمسلمات. وبين المقال أنه في تصوير ذي دلالة يقدم الكاتب الأمريكي "نيل سميث" توصيفاً لحالة ما بعد الحداثة بالكلمات التالية" التنوير مات، الماركسية ماتت، حركة الطبقة العاملة ماتت، والمؤلف لا يشعر بأنه على ما يرام. وأشار المقال إلى لاهوت ما بعد الحداثة، إذ يذكر المؤلف شواهد كثيرة من التحولات التي أدت إلى حدوث تغييرات في الثقافة والاجتماع والسياسات العامة وحتى الفنون علي تنوعها. وكشف المقال عن التمايز بين الحداثة وما بعدها حيث يثول الشاعر بودلير في مقالته الاصلية رسان الحياة الحديثة عام 1863، أن الحداثة هي المؤقت، وسريع الزوال، والجائز، وهي نصف الفن، بينما الابدي والثابت هو النصف الاخر. وأوضح المقال أن القرن العشرون قد جاء ليمزق التفاؤل الذي أطلقه التنوير إرباً عبر معسكرات الموت وفرق الموت والحربين العالميتين، وتجربته بالفعل في هيروشيما وناغازاكي. كما أشار المقال إلي زمن التشظي والتغير وعدم اليقين حيث تستحق أفكار فوكو المزيد من الاهتمام في ميدان التأصيل النقدي العميق لحالة ما بعد الحداثة. واختتم المقال بالإشارة للفكرة القائلة بأن المعرفة تم انتاجها من أجل شعب خاضع في سعيه وراء التحرر، بينما ما بعد الحداثة فتري أن أهداف المعرفة هذه قد أصبحت الان عرضة للشك والتفنيد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2518-5594

عناصر مشابهة