ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







علينا بإعداد مدرسة سنة 2030

المصدر: مجلة مستقبليات
الناشر: المركز الوطني للترجمة
المؤلف الرئيسي: يوفيي، الآن (مؤلف)
المجلد/العدد: مج4
محكمة: نعم
الدولة: تونس
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 101 - 129
رقم MD: 714145
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

97

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان " علينا بإعداد مدرسة سنة 2030". وأشارت الدراسة إلى أن المدرسة، حسب العبارة التي استعملها علماء الاجتماع، سجينة " الشكل المدرسي" المستوحى من المؤسسات الدينية المتسمة حقا ببعض الاختلاف حسب العصور والبلدان والثقافات، وقد بقيت المدرسة جامدة منذ القرن التاسع عشر، وهي تعمل في وحدة مكانية هي القسم، وهي تؤلف بين مجموعة من التلاميذ وبرامج عمل ومدرس علية أن يعلم التلاميذ هذا البرامج. واستندت الدراسة على عدة عناصر، هي كالتالي، الصدمات الخارجية الرئيسية التي تهز استقرار المدرسة ، الصدمات الاقتصادية والصدمة الرقمية، داعي الجودة، والقصور المضاعف عن القراءة والكتابة، والقصور عن القراءة والكتابة / الأمية، والعدالة مطلب اجتماعي قوي، وعدد متزايد من الأطراف الفاعلة الطالبة للحساب، المدرسة مضطرة إلي تغيير نموذجها المهني، والبيروقراطية حسب ويبار، والصدمة الرقمية، والتباس خطوط التمايز التقليدية، ومدرسة السوق، سبعة سيناريوات ممكنة لسنة 2030، المدرسة البيروقراطية، المدرسة المفرغة من محتواها المادي والمنظمة عن بعد، مدرسة الجماعات، المدرسة الهجينة، مدرسة المشغلين، مدرسة المحترفين، أي تعلم نقدم خارج المدرسة، في سبيل محاولة الذهاب إلى ما هو أبعد، بعض مقاييس الجودة الصالحة للتعليم الأساسي. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى أن السيناريوات السبعة الممكنة لسنة 2030 وجدت لها تجسيما متفاوتا، ومن البين أن بعضها يحظى بانتشار سريع، وليس من المحتمل أن أحدهما سيعوض كليا كل السيناريوات الأخرى في أفق 2030، ومن المحتمل وجود هجين هو الآن بصدد البناء دون ان تتمكن عيوننا من تبينه جيداً وأمل ان يكون من صنع المحترفين ويتصف بالأنسية ويسهر علي تعلم التلاميذ على قدر سهره على القيم والأخلاق فيكون بالتالي بعيدا عن المدرسة في وضعيتها الحالية وعن البيروقراطية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة