المستخلص: |
1-\\\ إن برامج إعداد معلمات رياض الأطفال بمرحلة البكالوريوس بكليات رياض الأطفال والتربية النوعية وحدها غير كافية لتحسين وتأهيل معلمة متمكنة ومبدعة مبتكرة لاستراتيجيات حديثة وأساليب تعامل تربوية وتوظيفها في التعلم والإبداع من خلال الأنشطة الترويحية واللعب لأطفال الروضة. \\ 2-\\\ توافر الخبرات والكفايات الأدائية المهارية الأساسية لمعلمات رياض الأطفال يتيح لهن إمكانية اكتشاف قدرات التفكير الإبداعي للأطفال. \\ 3-\\\ إن خبرة المعلمة وقدرتها على توظيف كفاياتها الأدائية والمهارية بالإضافة إلى معايشتها للطفل عامي التحاقه بالرياض يؤهلها لاكتشاف قدرات التفكير الإبداعي- (الطلاقة والمرونة والأصالة)- للطفل أثناء ممارسته لأشكال اللعب المختلفة والتي يتشكل منها منهج الرياض.
|