ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







استخدام أسلوبي "انظر قبل أن تسمع" و"بناء الثقة والمحافظة عليها" في تدريس اللغة العربية لطالبات الصف السابع الاساسي بمدينة عمان وأثرهما في الدافعية والتحصيل

العنوان بلغة أخرى: Using see before hear and build and maintain confidence methods in teaching Arabic language for seventh grade female students in Amman City and their effects on motivation and achievement
المؤلف الرئيسي: خشاشنة، لارا حسن فارع (مؤلف)
مؤلفين آخرين: المساعيد، جودت أحمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2015
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 230
رقم MD: 721863
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة الشرق الأوسط
الكلية: كلية العلوم التربوية
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

102

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة الحالية إلى تقصي أثر تدريس مادة اللغة العربية باستخدام أسلوبي انظر قبل أن تسمع وبناء الثقة والمحافظة عليها، في التحصيل والدافعية لدى طالبات الصف السابع الأساسي بمدينة عمان. ولتحقيق هذا الهدف اختيرت عينة قصدية من طالبات الصف السابع الأساسي، تألفت من (111) طالبة، تم توزيعهن على ثلاث مجموعات: اثنتان منهما تجريبيتان، تم تدريس الأولى وعددها (35) طالبة وحدة (العين معجزة في الخلق) بأسلوب (بناء الثقة والمحافظة عليها)، والأخرى وعدد طالباتها (42) طالبة تم تدريسها الوحدة ذاتها بأسلوب (انظر قبل أن تسمع)، أما المجموعة الثالثة فقد مثلت المجموعة الضابطة وضمت (36) طالبة تم تدريسها الوحدة ذاتها بالطريقة التقليدية. استخدمت الباحثة أداتين هما: الأول تحصيلي من إعدادها، وتألف من (60) فقرة من نوع الاختيار من متعدد، ومقياس الدافعية، لقياس مستوى التحسن في الدافعية والذي تبنته الباحثة، وتكون من (35) فقرة بأربعة بدائل، جرى تنظيم المحتوى التعليمي في وحدة العين معجزة في الخلق، بما ينسجم مع أسلوبي انظر قبل أن تسمع وبناء الثقة والمحافظة عليها من أساليب التعلم الخبراتي. وقد قامت الباحثة بالتحقق من صدق الاختبار التحصيلي وصدق مقياس الدافعية ومن ثباتهما باستخدام طريقة الاختبار وإعادة الاختبار (test-retest)، وحساب معامل ارتباط بيرسون. وتم تحليل البيانات باستخدام المتوسطات الحسابية ولانحرافات المعيارية وتحليل التباين المصاحب (ANCOVA). وقد أظهرت نتائج الدراسة وجود فروق دالة إحصائيا (α ≥ 0.05) على الاختبار التحصيلي ومقياس الدافعية، لصالح أفراد المجموعتين التجريبيتين.

عناصر مشابهة