ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







استخدام القصة الحركية كمدخل لتحسين التواصل الاجتماعي غير اللفظي لدى الأطفال ذوى اضطراب طيف التوحد

المصدر: المجلة العربية لدراسات وبحوث العلوم التربوية والإنسانية
الناشر: مؤسسة د. حنان درويش للخدمات اللوجستية والتعليم التطبيقي
المؤلف الرئيسي: منيب، تهاني محمد عثمان (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Moneeb, Tahany Mohamed Osman
مؤلفين آخرين: على، على تهامى (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 68 - 79
ISSN: 2356-9220
رقم MD: 734651
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1079

حفظ في:
LEADER 04245nam a22002297a 4500
001 0120447
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a منيب، تهاني محمد عثمان  |g Moneeb, Tahany Mohamed Osman  |e مؤلف  |9 320607 
245 |a استخدام القصة الحركية كمدخل لتحسين التواصل الاجتماعي غير اللفظي لدى الأطفال ذوى اضطراب طيف التوحد 
260 |b مؤسسة د. حنان درويش للخدمات اللوجستية والتعليم التطبيقي  |c 2015 
300 |a 68 - 79 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف البحث إلى التعرف على استخدام القصة الحركية كمدخل لتحسين التواصل الاجتماعي غير اللفظي لدى الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد. اشتمل البحث على عدة محاور رئيسة. المحور الأول عرف مفهوم اضطراب طيف التوحد، وهو أحد اضطرابات النمو الارتقائي ذو تأثير شامل على كافة جوانب النمو، يصيب الطفل خلال السنوات الأولى من الطفولة المبكرة، وينتج عن اضطراب في الجهاز العصبي المركزي، يؤدى إلى قصور في التفاعل الاجتماعي-الانفعالي المتبادل، كما يتميز فيه الأطفال بالقصور في السلوكيات التواصلية وغير اللفظية، بالإضافة إلى ظهور الاضطرابات المصاحبة مثل: الإعاقة العقلية، واضطرابات اللغة، واضطرابات السلوك. كما تتبع المحور الثانى خصائص الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد، وذلك من خلال أوجه القصور العقلية المعرفية، وأوجه قصور في التواصل اللفظي وغير اللفظي، وضعف في اللعب النمطي والتخيل، وعدم الثبات في العاطفة والمزاج. وكشف المحور الثالث عن مبررات استخدام القصة الحركية مع أطفال التوحد، ومنها: تعتبر القصة الحركية مجالاً خصباً لتنمية الخيال، وتوسيع مجال الإدراك مع نشاط بدنى وحركي في قالب يتميز بالمرح والسرور والتلقائية المحببة لنفوس الأطفال. واستعرض المحور الرابع أسس القصة الحركية. كما خصص المحور الخامس لمعرفة أنواع القصص الحركية، وهما: قصة حركية موسيقية غنائية، وقصة حركية تمثيلية. وقدم المحور السادس نموذج للقصة الحركية. وأشار المحور السابع إلى أهم الوسائل المستخدمة في إعداد وسرد القصة الحركية. واختتم البحث بالإشارة إلى الصعوبات التي قد تواجه الأطفال أثناء أداء القصة الحركية، ومنها: أن تكون القصة غير متفقة وثقافة الطفل في البيئة المحلية، فقصص الأطفال الحركية في المدن تختلف عما في القرى. وألا تتماشي القصة مع مدركات الطفل واهتماماته. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a علم النفس  |a التوحد  |a القصة الحركية  |a التواصل الاجتماعي غير اللفظي  |a الأطفال ذوى اضطراب طيف التوحد 
700 |9 385552  |a على، على تهامى  |e م. مشارك 
773 |4 التربية والتعليم  |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Education & Educational Research  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 003  |l 002  |m ع2  |o 1540  |s المجلة العربية لدراسات وبحوث العلوم التربوية والإنسانية  |t The Arab Journal for Studies and Research of Educational and Human Sciences  |v 000  |x 2356-9220 
856 |u 1540-000-002-003.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a HumanIndex 
995 |a EduSearch 
999 |c 734651  |d 734651