ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أساليب التفكير المفضلة لدى عينة من طلبة وطالبات جامعة الجوف في ضوء نموذج ستيرنبرج

العنوان المترجم: The Preferred Thinking Styles Among a Sample of Students of Al-Jouf University in Light of Sternberg Model
المصدر: مجلة الإرشاد النفسي
الناشر: جامعة عين شمس - مركز الإرشاد النفسي
المؤلف الرئيسي: بكر، محمد السيد حسين (مؤلف)
مؤلفين آخرين: حميدة، ابراهيم عبدالرحيم ابراهيم (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع45
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يناير
الصفحات: 1 - 36
DOI: 10.21608/CPC.2016.48991
ISSN: 1687-0697
رقم MD: 739292
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

428

حفظ في:
LEADER 06329nam a22002537a 4500
001 0123713
024 |3 10.21608/CPC.2016.48991 
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 191167  |a بكر، محمد السيد حسين  |e مؤلف  |q Bakr, Mohammed Alsayed Hussein 
242 |a The Preferred Thinking Styles Among a Sample of Students of Al-Jouf University in Light of Sternberg Model 
245 |a أساليب التفكير المفضلة لدى عينة من طلبة وطالبات جامعة الجوف في ضوء نموذج ستيرنبرج 
260 |b جامعة عين شمس - مركز الإرشاد النفسي  |c 2016  |g يناير 
300 |a 1 - 36 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a  يعد التفكير عاملا من العوامل الأساسية في حياة الإنسان فهو الذي يساعد على توجيه الحياة وتقدمها، كما يساعد على حل كتير من المشكلات وتجنب كثير من الأخطار وبه يستطيع الإنسان السيطرة والتحكم على أمور كثيرة وتسييرها لصالحه فالتفكير عملية ذهنية يتطور فيها المتعلم من خلال عمليات التفاعل الذهني بين الفرد وما يكتسبه من خبرات بهدف تطوير الأبنية المعرفية والوصول إلى افتراضات وتوقعات جديدة (نايفة قطامي:2001 ،10 ) \\\\ ويتمثل نمط التفكير بالطريقة التي يستقبل بها الفرد المعرفة والمعلومات والخبرات، والطريقة التي يرتب وينظم بها هذه المعلومات، وبالطريقة التي يدرك ويرمز ويسجل ويدمج فيها هذه المعلومات، ويحتفظ بها في مخزونه المعرفي، ويسترجعها بوسائله التعبيرية الخاصة، إما بوسيلة حسية أو صورية أو رمزية. (يوسف قطامي : 2007، 32) \\\\ وتشير أنماط التفكير إلى الطرائق والأساليب المفضلة للأفراد؛ في توظيف قدراتهم، واكتساب معارفهم، وتنظيم أفكارهم والتعبير سكنها بما يتلاءم مع المهام والمواقف التي تعترضهم. فنمط التفكير المتبع عند التعامل مع المواقف الاجتماعية في الجوانب الحياتية قد يختلف عن نمط التفكير عند حل المسائل العلمية، مما يعنى أن الفرد قد يستخدم عدة أنماط في التفكير قد تتغير بمرور الزمن ( 54، Sternberg: 1992) \\\\ كلمة شكر \\\\ يسر يسعد الباحثان في هذا البحث إلى يتقدما بخالص الشكر والتقدير والعرفان لجامعة الجوف (al jouf university) على دعمها المادي والمعنوي الدائم والبناء، حيث قامت بدعم هدا المشروع من قبلها تحت اسم مشروع بحثى رقم (277/35 )، إيمانا من الجامعة بدور البحث العلمي في تطور ونمو المجتمعات والرقى الحضاري، وخدمة الإنسانية والوصول بالإنسان لأعلى مستوى من التوافق وتحقيق التنمية البشرية. \\\\ الباحثان \\\\ كان لزاما الاكتشاف المبكر عن أساليب التفكير لطلابنا حتى نضع أيدينا على السلوكيات المتوقعة منهم ولنتمكن من توجيه التفكير للاتجاه الإيجابي من خلال إستراتيجية علمية مخطط لها مما يؤدى لتحقيق التوافق النفسي والاجتماعي بدرجة كبيرة. 
520 |f Thinking is one of the basic factors in human life, which helps to guide in life and its progress. It also helps to solve a lot of problems and avoid many dangers. With thinking, man can control and manage many things in his favour. Thinking is a mental process in which the learner develops through the processes of mental interaction between the individual and the experience gained with the aim of developing cognitive structures and reaching new assumptions and expectations (Naifeh Qatami: 2001, 10). \nThe pattern of thinking is the way in which an individual receives knowledge, information and experience, the way in which he arranges and organizes this information, the manner in which he recognizes, symbolizes, records and integrates this information, retains it in his cognitive repository, and retrieves it by his own expressive means, either by sensory, figurative or symbolic means. (Yousef Qatami: 2007, 32)\nPatterns of thinking refer to the preferred ways and methods of individuals; in the use of their abilities, and the acquisition of their knowledge, and the organization of their ideas and expression inhabited to suit the tasks and situations facing them. The pattern of thinking in dealing with social attitudes in life may differ from the pattern of thinking in solving scientific problems, which means that the individual may use several patterns of thinking that may change over time (Sternberg: 1992, 54).\nEarly detection of the thinking methods of our students was necessary so that we could to put our hands on the expected behaviours of them and to be able to direct thinking to the positive direction through a planned scientific strategy, which leads to achieving a great psychological and social compatibility.\nThis abstract translated by Dar AlMandumah Inc 2018. 
653 |a التفكير  |a أساليب التفكير  |a طلاب جامعة الجوف  |a نموذج ستيرنبرج 
700 |9 216649  |a حميدة، ابراهيم عبدالرحيم ابراهيم  |e م. مشارك 
773 |4 علم النفس  |4 العلوم الاجتماعية ، متعددة التخصصات  |6 Psychology, Applied  |6 Social Sciences, Interdisciplinary  |c 001  |e Journal of Counseling  |f Maǧallaẗ al-iršād al-nafsī  |l 045  |m ع45  |o 0054  |s مجلة الإرشاد النفسي  |v 000  |x 1687-0697 
856 |n https://cpc.journals.ekb.eg/article_48991.html  |u 0054-000-045-001.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a EduSearch 
999 |c 739292  |d 739292