ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أدوار المدرس فى عالم متغير:...>الوصف

أدوار المدرس فى عالم متغير: الواقع والمأمول

المصدر: مجلة الرافد
الناشر: حكومة الشارقة - دائرة الثقافة والإعلام
المؤلف الرئيسي: البرجاوي، مولاي المصطفى (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Berjawi, Moulay Al-Mustafa
المجلد/العدد: ع218
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 18 - 22
رقم MD: 758172
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
المؤسسات التعليمية | التعليم | المدرسون
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى استعراض دراسة بعنوان:" أدوار المدرس في عالم متغير: الواقع والمأمول". وتناول المقال عدد من النقاط الرئيسية وهي، أولاً: أسباب تراجع مكانة وهيبة المدرس: حيث تعد مهنة التعليم من أرقي المهن في جميع المجتمعات، ولا شك أن العلم هو الركيزة الأساسية لانطلاق وتطور الامة في جميع مجالات الحياة، وتراجع مكانة المدرس يعود بالأساس إلي جملة من العوامل نذكر منها، العامل الاقتصادي، العوامل التكنولوجية والمعرفية، ضعف تحسن ظروف الحياة المدرسية. ثانياً: أصناف المدرس في المنظومة التربوية وفق التصور المجتمعي: حيث يمكن الحديث عن ثلاثة أصناف وهي، المدرس المجتهد، المدرس المقتصد، المدرس المقصر. ثالثاً: الأدوار المختلفة للمدارس لمسايرة المستجدات ومنها، الدور التربوي، الدور التعليمي، الدور التعاوني، الدور الاجتماعي، الدور النفسي، الدور التنموي: حيث ينظر علماء التنمية البشرية للمدرس على أنه يشكل المصدر الأول للبناء الحضاري الاقتصادي الاجتماعي للأمم من خلال إسهاماته الحقيقية في بناء البشر. واختتم المقال بالتأكيد على أن المدرسة المبدعة والمواكبة للمستجدات لا ينحصر دورها فقط في تغيير المناهج وإصدار كتب جديدة وإدخال التكنولوجيا الحديثة في التعليم، بل ينبغي أن يرافق كل ذلك تشبث المدرس بالقيم الراقية الراسخة في ديننا الحنيف، و ثورة وتغيير في بيداغوجيته وطرائق تدريسه من خلال التكوين الذاتي والمواكبة في التكوين المستمر من طرف المختصين في علوم التربية وعلم النفس التربوي، بالإضافة إلي تشجيعه مادياً وتحفيزه علي اثر كل عطاء إبداعي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.