ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

اختلاف التضاد فى التفسير: دراسة نظرية تطبيقية

المؤلف الرئيسي: اللاحم، عبدالله بن سليمان بن إبراهيم (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Allahim, Abdullah Sulaiman
مؤلفين آخرين: الضالع، محمد بن عبدالله بن صالح (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2016
موقع: بريدة
التاريخ الهجري: 1437
الصفحات: 1 - 398
رقم MD: 769343
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة القصيم
الكلية: كلية الشريعة والدراسات الإسلامية
الدولة: السعودية
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

773

حفظ في:
المستخلص: يشتمل هذا البحث على قسمين رئيسين؛ الأول: القسم النظري، وفيه بيان حقيقة اختلاف التضاد في التفسير، وبيان مدى وجود اختلاف التضاد في التفسير، وبيان أنواع اختلاف التضاد في التفسير، وبيان أسباب اختلاف التضاد في التفسير، والقواعد المتعلقة باختلاف التضاد في التفسير. والقسم الثاني من البحث؛ القسم التطبيقي، وفيه دراسة لأقوال متضادة في التفسير عن الصحابة والتابعين وتابعيهم. وأبرز نتائج هذا البحث هي: -أن اختلاف التضاد في التفسير هو: تنافي الأقوال فيما بينها، وعدم إمكانية حملها جميعا على الآية. -الحكم على الأقوال بالتضاد قد تختلف وجهات النظر فيه، وهذا راجع إلى ظهور وجه الجمع من عدمه عند الحاكمين عليها. -أهمية التمييز بين اختلاف التضاد واختلاف التنوع، وذلك لأجل اختلاف طريقة التعامل بينهما. -قلة وجود اختلاف التضاد في تفسير السلف، وما وجد من اختلاف تضاد بينهم فهو من اختلاف التضاد المحمود والسائغ. -كثرة اختلاف التضاد في التفسير بعد السلف، وغالبه متعلق بالعقائد. -أن كل تفسير تضمن مخالفة لعقيدة أهل السنة فهو تفسير مضاد لتفسيرهم. -أن الاختلاف في الآيات المتعلقة بالأحكام الأصل فيه أنه اختلاف تضاد. -أن القول بالحقيقة قد يضاد القول بالمجاز، وقد لا يضاده. -أن الاختلاف في تعيين المبهم قد يقع فيه التضاد، وقد لا يقع فيه. -أن القول بالإحكام قد يضاد القول بالنسخ، وقد لا يضاده. -أن القول بالعموم قد يضاد القول بالخصوص، وقد لا يضاده.

عناصر مشابهة