ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > La société du savoir : Quel e...>الوصف

La société du savoir : Quel enjeu ?

العنوان بلغة أخرى: مجتمع المعرفة : أي رهان ؟
العنوان المترجم: Knowledge society: What is at stake?
المصدر: مجلة الحكمة للدراسات الإعلامية والاتصالية
الناشر: مؤسسة كنوز الحكمة للنشر والتوزيع
المؤلف الرئيسي: Methnani, Ridha Mahmood (Author)
المجلد/العدد: ع7
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: جانفي - جوان
الصفحات: 318 - 342
DOI: 10.12816/0048149
ISSN: 2353-0502
رقم MD: 769924
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الفرنسية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
المعلوماتية
التكنولوجيا
المعرفة
البلاد النامية
البلاد المتقدمة
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

14

حفظ في:
المستخلص: What is the pledge for emerging and developing countries that is greater than catching up with the developed countries? Doesn't the knowledge society carry within it the meanings of repositioning the time, growth, and progress? Isn't the knowledge society a tool for developed countries to overcome the negative "post-industrial pattern" that had confused developed communities that have made it aspire to a more balanced, and humane lifestyle.
The study deals with the three following themes:
1. Developed countries: from the Industrial Revolution to the Information Revolution.
2. Knowledge society: a new ideology.
3. A gap of different facets between developed and developing countries.
The researcher analyzed these themes based on the phenomenon of transformation that developed countries have experienced. It's a phenomenon in which humanity has known the transition from one lifestyle to another, which is the case when each time a great discovery is made. One of those great discoveries is the discovery of the alphabet, which was a turning point in the history of humanity. In other words, this discovery enabled man to embark on the process of gathering knowledge and "capitalism," so to speak. Since knowledge meant an experience, the accumulated experience led to the discovery of the machine. It was the machine that made it possible to move from the agricultural community to the industrial community until the communication revolution of the late 20th century. It played a role in allowing the transition to a new society, which is known to be the information society and the knowledge society.
An observation in these three eras, the agricultural era, the industrial era, and the information era, makes us realize that the instrument of transition from one era to another was nothing other than information and the machine, one nonmaterial object and one material object, a binary on which existence is based. A binary in what is known in mathematics as a binôme. Just like the ones on which the digital system is based, and the information is founded through which all knowledge is reduced, and text, sound, and image are transmitted.
The author describes the measurement tools adopted by organizations specialized in measuring the extent to which the countries of the world have access to the knowledge society. According to the latest report, the countries of the world are distributed in six regions. Europe is in the lead (7,14), the Arab countries (4,55) and Africa (2,31) at the end of the scale.
The researcher concludes by explaining the knowledge gap between developed and developing countries by analyzing its manifestations and explaining its causes.
This abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2018

أيّ رهان بالنسبة إلى البلدان الصاعدة والبلدان النامية أعظم أثرا من اللّحاق بمصافّ الدول المتقدّمة؟ ألا يحمل مجتمع المعرفة في طيّاته معاني التموقع في العصر والنموّ والتقدّم؟
و ألا يكون مجتمع المعرفة بالنسبة إلى البلدان المتقدّمة أداة من أدوات تجاوز ما أفرزه "النمط ما بعد الصناعيّ" من سلبيّات أربكت المجتمعات المتقدّمة بما جعلها تتطلّع إلى نمط عيش أكثر توازنا وعدلا وإنسانيّة.
وتتناول الدراسة ثلاثة محاور هي:
1. البلدان المتقدّمة: من الثورة الصناعيّة إلى الثورة المعلوماتيّة.
2. مجتمع المعرفة: إيديولوجيا جديدة.
3. فجوة ذات أوجه مختلفة بين البلدان المتقدّمة والبلدان النامية.
ويحلّل الباحث هذه المحاور منطلقا من ظاهرة التحوّل التي عرفتها الدول المتقدّمة، وهي الظاهرة التي عرفت فيها الإنسانيّة الانتقال من نمط عيش إلى نمط آخر كما هو الشأن حين يتمّ في كلّ مرّة اكتشاف عظيم. من ذلك اكتشاف الأبجديّة الّذي شكّل نقطة تحوّل في تاريخ الإنسانيّة. وآية ذلك أنّ هذا الاكتشاف مكّن الإنسان من أن يشرع في عمليّة تجميع المعرفة، و"رأسماليّتها" إذا جاز التعبير. ولمّا كانت المعرفة خبرة فإنّ الخبرة المجمّعة أفضت إلى اكتشاف الآلة. والآلة هي الّتي أتاحت الانتقال من المجتمع الزراعيّ إلى المجتمع الصناعيّ إلى أن جاءت الثورة الاتّصاليّة في أواخر القرن العشرين فأتاحت بدورها الانتقال إلى مجتمع جديد، هو مجتمع المعلومات فمجتمع المعرفة.
وإنّ قراءة في هذه العهود الثلاثة، العهد الزراعيّ والعهد الصناعيّ والعهد المعلوماتيّ، تجعلنا نتبيّن أنّ أداة الانتقال من عهد إلى آخر لم تكن شيئا آخر غير المعلومة والآلة، كائن لامادّي وكائن مادّي، ثنائيّة يقوم عليها الوجود. ثنائيّة في ما يعرف في الرياضيّات ب"مَخْرَج ذي حَدّين" (binôme)، تماما مثل هذه الّتي يقوم عليها النظام الرقميّ وتستند إليها المعلوماتيّة والّتي بفضلها تُختزل كلّ المعارف ويُنقل النصّ والصوت والصورة.
ويبيّن المؤلّف أدوات القياس التي اعتمدتها المنظّمات المتخصّصة في قياس مدى نفاذ بلدان العالم لمجتمع المعرفة ( IDI).وقد أفاد آخر تقرير في الغرض أن بلدان العالم تتوزّع في 6 جهات. وتأتي أوروبا في الصدارة (7,14)، والبلدان العربيّة (4,55) وإفريقيا (2,31 )في آخر السُلّم.
ويخلص الباحث إلى تبيات الفجوة المعرفيّة القائمة بين البلدان المتقدّمة والبلدان النامية مُحلّلا لمظاهرها، مبيّنا أسبابها.
ISSN: 2353-0502

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.