المعلمون والنقابة
| المصدر: | رؤى تربوية |
|---|---|
| الناشر: | مركز القطان للبحث والتطوير التربوي |
| المؤلف الرئيسي: | زقطان، غسان (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | ع51,52 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: |
فلسطين |
| التاريخ الميلادي: |
2016
|
| الشهر: | نيسان |
| الصفحات: | 5 - 6 |
| رقم MD: | 770283 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | EduSearch |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
| المستخلص: |
هدف المقال إلي عرض موضع بعنوان" المعلمون والنقابة". وذكر المقال أنه حسب إحصائيات وزارة التربية والتعليم في فلسطين تبين أن هناك حوالي 56 ألف معلم يعملون في المدارس الحكومية، الرقم لا يشمل المدارس الخاصة أو مدارس وكالة الغوث " الأونروا" التي تغطي مدارس مخيمات اللاجئين حتى نهاية المرحلة الإعدادية، ولا تشمل بالطبع رياض الأطفال. كما أوضح المقال أنه حسب إحصائيات الصحافة وممثلي المعلمين من غير اتحادهم / نقابتهم فقد وصل إلى رام الله منتصف الأسبوع الماضي ما بين 20 إلى 30 ألف معلم، غطوا الشوارع والساحات المؤدية إلى رئاسة مجلس الوزراء. وتحدث المقال عن احتجاجات واعتصامات المعلمين في رام الله. وبين المقال أن في نفس الوقت كانت هناك اعتصامات للمعلمين الحكوميين في مختلف محافظات الضفة الغربية أمام مديريات وزارتهم. كما أشار إلى تصريحات جهات مسؤولة في السلطة تري أن في تحرك المعلمين واحتجاجاتهم يخدم" أجندات خارجية" وأنهم يخفون وراء مطالبهم المعيشية أغراضاً سياسية. كما أظهر أن الأجهزة الأمنية قامت باعتقال عدد من المعلمين. واختتم المقال ذاكراً سؤال تم طرحه المعلمون على الحكومة وعلي المجتمع الفلسطيني وهو: ما الذي يحتاجه المعلمون الآن نقابات مهنية حقيقة معنية بحاجات قواعدها ومنتسبيها وحقوقهم، أم أطر سياسية فصائلية هي امتداد للخطاب الرسمي؟. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
عناصر مشابهة
-
حركة المعلمين واستحالة الزمن
بواسطة: الريماوي، مالك منشور: (2016) -
حراك المعلمين حياة حقيقية وحيوية ممكنة
بواسطة: الكردي، وسيم منشور: (2016) -
رسالة مفتوحة إلى الرئيس
بواسطة: خداش، زياد منشور: (2016) -
الحكم والحكمة
بواسطة: مشارقة، صالح منشور: (2016) -
حراك نقابتي الأطباء والصحفيين: القدرة على التأثير وحدودها
بواسطة: عبدالله، نادين منشور: (2016)
