ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







واقع الطفولة في المدرسة

العنوان المترجم: The Reality of Childhood in School
المصدر: مجلة الطفولة العربية
الناشر: الجمعية الكويتية لتقدم الطفولة العربية
المؤلف الرئيسي: شفيري، فتيحة (مؤلف)
المجلد/العدد: مج18, ع69
محكمة: نعم
الدولة: الكويت
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 107 - 111
DOI: 10.29343/1/0130-018-069-006
ISSN: 1606-1918
رقم MD: 774370
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

156

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على واقع الطفولة في المدرسة. دار المقال حول عدة عناصر ترتبط حول واقع الطفولة داخل المؤسسات الاجتماعية (المدرسة أنموذجاً). العنصر الأول تتبع أهمية بداية التحاق الطفل بالمدرسة، حيث إن الطفل يكون متوازناً معرفياً حينما تقدم له المواقف والخبرات التي تلائم المرحلة النمائية فيتعلمها. كما تحدث العنصر الثانى عن صور الطفل في المدرسة، فهو ليس دائماً صاحب الحيوية والنشاط، بل قد يكون عكس ذلك، ومن هنا ظهر ما يسميه علماء النفس بالفوارق الفردية، التي تؤثر في التلقي المعرفي. والعنصر الثالث عالج الحالة المرضية (النفسية) للطفل، ومنها: السعي إلى الحديث مع هذا الطفل، لمعرفة سبب هذا التصرف السلوكي، وإدماجه مع زملائه في الألعاب، أو نشاطات ثقافية أخرى مثل: منحه دوراً في المسرحيات التي تعرض في الاحتفالات المدرسية مثل يوم العلم. وخصص العنصر الرابع لمعرفة دور المعلم، وذلك من خلال صورتين، وهما: الصورة الأولى: الحرص على الرعاية النفسية، لتكون النتيجة خلقاً ووعياً معرفياً، والصورة الثانية: عدم الحرص على الرعاية النفسية، والنتيجة تغييب الوعي المعرفي. واختتم المقال بالإشارة إلى أن الطفل هو أساس العملية التعليمية التعلُمية، فيسعى المربي في المدرسة إلى تفعيل دور الطفل فيها، فيدفعه لتشكيل الوعي المعرفي دفعاً إيجابياً منظماً لا تعنيف فيه، وهذا التفعيل لن يتحقق كلية جون مساعدة الأسرة، هذه الخلية الأساسية للمجتمع. وأوصى المقال بضرورة تجنب التعنيف الجسدي واللفظي مع الطفل، لأن ممارسة هذا التعنيف من شأنه التأثير فيه تأثيراً سلبياً لا علاج له. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1606-1918