ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







آراء ورأي آخر: المتنبي "1"

المصدر: الموقف الأدبي
الناشر: اتحاد الكتاب العرب
المؤلف الرئيسي: صقور، مالك (مؤلف)
المجلد/العدد: مج46, ع550
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: شباط
الصفحات: 5 - 12
رقم MD: 796682
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

12

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على آراء ورأي آخر المتنبي. وبين المقال أن "أبي الطيب المتنبي" شاعر العرب الأول وشاعر العروبة بحق، فعلى الرغم من المسافة البعيدة في الزمان والمكان؛ فلا الزمان كان قادراً أن يخمد صوته في آذاننا، ولا المكان كان قادراً أن يمحو صورته من اذهاننا، لأنه يمثل مثل كل العظماء المنهل العذب، والينبوع الصافي، والمعين الذي لا ينضب من الرجولة والفروسية، والعلم، والثقافة، والثقة بالنفس والأمل، والحق، والخير، والجمال. وتطرق المقال إلى أن المتنبي إذا كان في أي بلد أوروبي أو غربي عموماً، لشيدوا له التماثيل والنصب التذكارية ليس في مسقط رأسه، بل في كل مكان حل به: الكوفة، بغداد، فلسطين، وأنطاكية، وطرابلس الشام، وحلب، وحمص، وطبرية، والرملة، ومصر، وضمنوا مناهج الكتب المدرسية بقصائده في كل المراحل المدرسية والجامعية. وأوضح المقال أن المتنبي في رأى "أدونيس" هو أول شاعر عربي يكسر طوق القناعة يحطم قيد الاكتفاء الذليل، كما أنه جمرة الثورة في الشعر العربي، وهذه الجمرة دائمة التوهج ولا تنطفأ. وأختتم المقال مشيراً إلى أن من يقرأ ديوان المتنبي، بحب وبأناة وتأمل ومن ثم يقرأ رأي "أدونيس" سيجد أن "أدونيس" قد فهم بالعمق شعر المتنبي في كل مراحله، كما فهم شعره كإنسان، كشاعر، وكمثقف، وكعربي هضم التراث الشعري قديمة وحديثة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020

عناصر مشابهة