ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تخييل الزمن الكونولونيالي: ازدواجية الخطاب وتمزقات الذات والهوية في رواية Ce Que Le Jour Doit a La Nuit لياسمينة حضراء

العنوان المترجم: Phantasmagoria of the Colonial Time: the Duality of Discourse and Self and Identity Confusion in the Novel "Ce Que Le Jour Doit a La Nuit" by Yasmina Khadra
المصدر: مجلة جيل الدراسات الأدبية والفكرية
الناشر: مركز جيل البحث العلمي
المؤلف الرئيسي: شطاح، عبدالله (مؤلف)
المجلد/العدد: ع28
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: مارس
الصفحات: 9 - 27
DOI: 10.33685/1317-000-028-001
ISSN: 2311-519X
رقم MD: 800729
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

9

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على" تخييل الزمن الكونولونيالي ازدواجية الخطاب وتمزقات الذات والهوية في رواية (Ce que le jour a la nuit) لياسمينة خضرا". واستعرض المقال نبذة مختصرة عن حياة ياسمينة خضرا. وتناول المقال عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: المنزع الما بعد – كولونيالي، وذكرت هذه النقطة أن النص يقع بحكم موضعه ضمن دائرة الأدب الما بعد – كولونيالي؛ لأنه اتصرف إلى الواقع الاستعماري للمجتمع الجزائري خلال فترة الاستعمار، وتمثيل الصراعات الإيديولوجية، الطبقية، والسياسية، ومخاض الحركة الوطنية والوعي بالذات والهوية التي تمخضت عن ثورة التحرير والاستقلال. ثانياً: تمثيل التجربة الزمانية، وأوضحت هذه النقطة أن النص على التمثيل التاريخي لمرحلة زمنية مهمة من التاريخ الجزائري الحديث، امتدت بين الحرب العالمية الثانية ثم الثورة التحريرية انتهاء بالاستقلال، وهذه المرحلة الزمنية المحدودة في التاريخ الفعلي والروائي استقطبت لوحدها مجمل الأحداث الدرامية التي تشابكت فيها المصائر. ثالثاً: تمثيل الهوية، وتحدثت هذه النقطة عن (تسريد الإقصاء، تسريد الاسترداد). واختتم المقال ذاكراً أن الكاتب ظل قابعا في المنطقة الرمادية التي لا تقاطيع حادة وفاصلة لها، كأن الكاتب، برغبته العميقة في التصالح، عبر الخيال، وبواسطته، راح يسمع الفرنسيون ما يريدون أن يسمعوه، ويعيد صياغة روايتهم للأحداث، بإدخال استدراكات صغيرة غير مؤثرة في المتن. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2311-519X