المصدر: | المعرفة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | أبيض، ملكة (عارض) |
المجلد/العدد: | س55, ع638 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
التاريخ الهجري: | 1438 |
الشهر: | تشرين الثاني / صفر |
الصفحات: | 115 - 124 |
رقم MD: | 801342 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى التعرف على "التعليم المبني على الأدب في رياض الأطفال والصفوف الابتدائية الأولي". وأوضحت الدراسة أن الأطفال الذين حصلوا على تجربة مع الكتب، في البيت وما قبل المدرسة هم أكثر جاهزية لمباشرة تعلم القراءة والكتابة حين يبدؤون التعليم الرسمي. وبين المقال أن العديد من الباحثين قد اكتشفوا الخبرات التي يوفرها جو البيت الغني بوسائل الثقافة، وتوصلوا إلى نتائج ست عامة هي: أولاً "إن تعلم القراءة والكتابة يبدأ باكراً في الحياة، ويستمر خلال النمو"، ثانياً "إن اللغة الشفوية واللغة المقروءة والمكتوبة تنمو بصورة متزامنة"، ثالثاً "إن تعلم القراءة والكتابة يمثل عملية اجتماعية ومعرفية في آن معاً"، رابعاً "إن تعلم القراءة والكتابة يمثل عملية تجرى مع الزمن وتعكس أنماطاً عامة تتأثر بالفروق الفردية بين الأطفال"، خامساً "هذا التعلم متجذر بعمق في أنماط للتواصل ثقافية وعائلية"، سادساً "إن قراءة أدب الأطفال، لا سيماً في إطار الأسرة، لها دور خاص هام في تعليم القراءة والكتابة". واستعرضت الدراسة ثلاثة نقاط هما: أولاً "التعليم المبني على الأدب"، ثانياً "القراءة بصوت مرتفع من قبل المعلم"، ثالثاً "دعم الفهم الأدبي النامي لدى الأطفال". واختتمت الدراسة بالتأكيد على أنها تقترح تطوير التعليم ما قبل المدرسة وفي الصفوف الابتدائية الأولى، باستخدام منهاج مبني على الأدب كلياً أو جزئياً، وفي هذا التعليم يتم اختيار النصوص من الكتب الأدبية الجيدة المؤلفة لهذه المرحلة العمرية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|