ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







حدود الوظيفة التأويلية عند متكلمي الغرب الإسلامي "إيضاح السبيل إلى مناحي التاويل" للإمام ابن بزيزة القيرواني أنموذجاً

المصدر: مجلة الإبانة
الناشر: الرابطة المحمدية للعلماء - مركز أبي الحسن الأشعري للدراسات والبحوث العقدية
المؤلف الرئيسي: الفرجي، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع4
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: شتنبر
الصفحات: 180 - 203
ISSN: 2335-9935
رقم MD: 803322
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

29

حفظ في:
LEADER 03702nam a22002057a 4500
001 0322513
041 |a ara 
044 |b المغرب 
100 |9 153533  |a الفرجي، محمد  |e مؤلف 
245 |a حدود الوظيفة التأويلية عند متكلمي الغرب الإسلامي "إيضاح السبيل إلى مناحي التاويل" للإمام ابن بزيزة القيرواني أنموذجاً 
260 |b الرابطة المحمدية للعلماء - مركز أبي الحسن الأشعري للدراسات والبحوث العقدية  |c 2016  |g شتنبر  |m 1437 
300 |a 180 - 203 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف البحث إلى التعرف على حدود الوظيفة التأويلية عند متكلمي الغرب الإسلامي " إيضاح السبيل إلى مناحي التأويل" للإمام ابن بزيزة القيرواني أنموذجاً. اشتملت هيكلة البحث على خمسة محاور رئيسة. المحور الأول أشار إلى التأويل كلامياً، حيث ارتبط التأويل في بعده المنهجي والوظيفي داخل الفكر الإسلامي، بعلم الكلام. أما المحور الثانى تحدث عن التأويل عند متكلمة الغرب الإسلامي من خلال " ابن بزيزة " خاصة، حيث اتخذت الورقة المعالم العامة لتأويل متكلمة الغرب الإسلامي سبيلاً إلى تقفى آثار منهج التأويل عند " ابن بزيزة"؛ إذ كان ابن بجدة مهيعهم في قراءة النص الديني ذي الدلالة العقدية. وعرض المحور الثالث كتاب " إيضاح السبيل إلى مناحي التأويل". والمحور الرابع تتبع معالم المناحي التأويلية في إيضاح السبيل. وأبرز المحور الخامس أهم الآثار المنهجية التي أفضت إليها المعالم المسورة لمناحي التأويل عند " ابن بزيزة". واختتم البحث ببعض النقاط، وهما: أن المنهج التأويلي لأحاديث العقائد، مبدؤه التثبت من اكتساب النص المقصود بالنظر التأويلي الصفة المرجعية؛ لأن التأويل ليس مجرد علاقة تفاعلية بين المتلقي والبنية الداخلية للمقروء. كذلك عدم الاعتماد على القراءة التفويضية في تحقيق المعاني، وإن كانت محصلة مبلغ الكفاية الإيمانية. أيضاً التوسع في الدلالة اللغوية بحملها على المداليل التي يرشد إليها مساق الخطاب، ولا تناكر كلية التتريه. وأخيرا ًعدم مجاوزة الأصول الكلية المستقرأة من داخل البنية المعرفية للنص المتأول؛ كي لا يُقسر الحديث على معنى ينافر اطراد قواعد العقائد؛ وإلا كان تأويلاً جبرياً، وحاصل المنطق التأويلي عند " ابن بزيزة" أنه لا إكراه في التأويل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الفلسفة الإسلامية  |a الغرب الإسلامي  |a التأويل القرآني 
773 |4 العقيدة الإسلامية  |6 Islamic Creed  |c 008  |l 004  |m ع4  |o 1212  |s مجلة الإبانة  |t The statement  |v 000  |x 2335-9935 
856 |u 1212-000-004-008.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 803322  |d 803322