المستخلص: |
هناك توجه في السنوات الأخيرة عند المتخصصين فى اللغة الطريقة التواصلية؛ فتعلم اللغة من وجهة نظر هذه الطريقة أبعد من أن يكون المتعلم بها متمكنا من التراكيب اللغوية. ووجهة النظر هذه تتفق مع علم اللغة الوظيفي النسقي، كما هو عند هولدي وغيره من علماء اللغة. وتبحث هذه الورقة باختصار في علم اللغة الوظيفي، وذلك للآتي: أ. دراسة مفاهيم المنظوم والوظيفة اللغوية وعلاقتها ببعض. ب. إطلاع القارئ على المفاهيم اللغوية ج. عرض مفاهيم المعنى في اللغة المعبر عنها في الجملة د. تقديم التعديل الذي قام به فوست على تقسيم هولدي للمعنى. وأخيرا هذه الورقة تقترح طريقة في اللغة؛ حيث يمكن أن تقدم المعنى في شكل شبكة معلومات تعتمد على الاختبارات التي يريدها المتعلم.
|