ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







جودة الحياة لدى الأطفال ضعاف السمع بالحلقة الابتدائية

العنوان المترجم: Quality of Life Among Children with Hearing Impairment in The Primary Cycle
المصدر: العلوم التربوية
الناشر: جامعة القاهرة - كلية الدراسات العليا للتربية
المؤلف الرئيسي: السرسي، أسماء محمد محمود (مؤلف)
مؤلفين آخرين: إبراهيم، محسن درغام عبدالرازق (م. مشارك), عبدالسميع، محمد السيد صديق (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج24, ع3
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يوليو
الصفحات: 384 - 404
ISSN: 1110-7847
رقم MD: 834048
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

323

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على" جودة الحياة لدي الأطفال ضعاف السمع بالحلقة الابتدائية". وتناولت الدراسة عدة عناصر والتي تمثلت في: العنصر الأول: تعريف جودة الحياة. العنصر الثاني: مبادئ جودة الحياة، وهي (أن هذه المبادئ مشتركة بين الشخص المعاق وغير المعاق، أن وجود الحياة مرتبطة بمجموعة من الاحتياجات الرئيسية وبمدي قدرته على تحقيق أهدافه في الحياة، وأن معاني جودة الحياة تختلف باختلاف وجهات النظر الإنسانية بمعني إنها تختلف من شخص لأخر ومن عائلة إلى أخري ومن برنامج تأهيلي إلى آخر ومن شخص مهني إلى آخر، وأن مفهوم جودة الحياة يعكس التراث الثقافي للإنسان والأشخاص المحيطين به. العنصر الثالث: مظاهر جودة الحياة (الرضا عن الحياة، ومعني الحياة، والصلابة النفسية، والسعادة). العنصر الرابع: أبعاد جودة الحياة (التوازن الانفعالي، والحالة الصحية العامة للجسم، والاستقرار المهني، والاستقرار الأسري واستمرارية العلاقات داخل البناء العائلي، والتواصل الاجتماعي، والاستقرار الاقتصادي، والتواؤم الجنسي. العنصر الخامس: معوقات جودة الحياة (ضغوط الحياة، الضغوط الاقتصادية والنفسية كالحروب، والامراض). وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على أن معظم المشكلات التي يعاني منها الأطفال الصم ليست نتاجاً بصفة مباشرة عن فقدان السمع، بل تحدث نتيجة لمجموعة من الأنماط الانفعالية، فالمشكلة ليست في القصور السمعي في حد ذاته بل في كيفية استجابة المحيطين لإعاقته وكيفية تقبلهم له، وبخاصة الوالدين، فكثير من المشكلات لديه ترجع إلى عدم تقبل الآخرين المحيطين به في بيئته لعجزه وقصوره. وأوصت الدراسة بضرورة إشاعة جو من الثقة في الإطار الأسري يسهم في تنمية ثقة الطفل بنفسه وبالآخرين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1110-7847