ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تقنيات الإخراج المسرحي وتكوين الصورة المسرحية لدى الطفل الكفيف

المصدر: مجلة خطوة
الناشر: المجلس العربي للطفولة والتنمية
المؤلف الرئيسي: الجلاب، شيرين مصطفى السيد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Elsayed, Sherine Mostafa
المجلد/العدد: ع30
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: شتاء
الصفحات: 30 - 33
رقم MD: 834998
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

100

حفظ في:
المستخلص: كشف المقال عن تقنيات الإخراج المسرحي وتكوين الصورة المسرحية لدى الطفل الكفيف. وبدأ المقال موضحاً أن عملية الإخراج المسرحي لمسرح الطفل الكفيف، تتطلب توافر مخرج واع، ملم ومدرك للسيكولوجية الطفل الكفيف، وطرق التعامل معه، وأن يكون على دراية كبيرة بالوسائل والتدريبات التي تناسب الكفيف، لكي يتمكن، من خلال توظيف باقي الحواس، من التواصل والتفاعل والتعامل، كعنصر إيجابي من عناصر اللعبة المسرحية وعلى المخرج أن يدرك المكونات الأساسية، التي تمكن الطفل الممثل الكفيف، من تكوين صورته المسرحية التي تحقق له الاندماج في الحدث المسرحي خلال الشخصية، التي يقدمها عبر العرض المسرحي. ثم بين أن عملية الإخراج المسرحي للممثل الكفيف، تختلف على مستوى الأسلوب التقني، وطرق تناوله عناصر اللعبة المسرحية عن الإخراج للطفل الممثل المبصر، ففي عملية الإخراج للممثل الكفيف يعتمد المخرج كثيراً على استخدام الصوت، في توجيه الممثل الكفيف واستدعائه في أثناء التدريب، وعن طريق تدريب المهارات السمعية لدي الطفل الكفيف. ويتم العمل المسرحي للطفل الكفيف من خلال عدة مراحل، متمثلة في أولاً: سرد قصة النص المسرحي، وثانياً: توزيع الأدوار، وثالثاً: تدريبات الجسد، ورابعاً: تدريبات الصوت، وخامساً: تدريبات الخيال، وسادساً: تدريبات الاسترخاء والتركيز، وسابعاً: سينوغرافيا العرض، وثامناً: مكونات الشخصية المسرحية، وتاسعاً: الأداء التمثيلي. واختتم المقال موضحاً أن تفعيل تدريبات الصوت والجسد والخيال والتركيز خلال إشراك الأطفال غير المبصرين في اللعبة المسرحية، يعمل على تطوير القدرات الإدراكية والمعرفية لديهم، كما يعمل على إثراء القاموس اللغوي والانفعالي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021