ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







علاقة علوم الدين بالعلوم التربوية والنفسية

المصدر: مجلة أصول الدين
الناشر: الجامعة الأسمرية الإسلامية - كلية الدعوة وأصول الدين
المؤلف الرئيسي: مدكور، علي أحمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Madkoor, Ali Ahmed
المجلد/العدد: ع2
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: مايو
الصفحات: 391 - 407
رقم MD: 838763
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

67

حفظ في:
LEADER 04031nam a22002177a 4500
001 1594954
041 |a ara 
044 |b ليبيا 
100 |a مدكور، علي أحمد  |g Madkoor, Ali Ahmed  |e مؤلف  |9 313220 
245 |a علاقة علوم الدين بالعلوم التربوية والنفسية 
260 |b الجامعة الأسمرية الإسلامية - كلية الدعوة وأصول الدين  |c 2017  |g مايو  |m 1438 
300 |a 391 - 407 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
500 |a أعمال مؤتمر التعليم الدينى فى ليبيا 1434 - 2013 
520 |e سعت الدراسة إلى الكشف عن علاقة علوم الدين بالعلوم التربوية والنفسية. وتناولت الدراسة عدد من المحاور الرئيسية وهي، المحور الأول: الرؤية الإسلامية: فالتصور الإسلامي الذي يفترض أن تنبثق منه علوم الدين والعلوم التربوية والنفسية هو أن الله واحد أحد، فرد صمد، لم يلد ولم يولد، ولم يكن له كفواً أحد، هو الأول والأخر، كما يقتضي لفهم هذا التصور الإسلامي إلقاء الضوء على بعض المفاهيم الحاكمة ذات الصلة ومن أهمها، مفهوم الدين في التصور الإسلامي، ومفهوم العبادة، ومفهوم الفلسفة، ومفهوم التربية والمناهج بين الاصالة والمعاصرة. المحور الثاني: الرؤية الغربية: وهي ذات صبغة طبيعية وتذهب الرؤية الطبيعية الي أن الاله يحل في مخلوقاته ويلتصق بها ويتوحد معها الي أن يصبح مثلها خاضعاً لقوانين الطبيعة/ المادة، أي أن الإله قد مات حسب تعبير نيتشه. المحور الثالث: الإنسان في الرؤيتين. المحور الرابع: تحول العلوم التربوية والنفسية الي الرؤية الغربية: فقد بدأ عرض الحداثة على الثقافة العربية الإسلامية مع بداية الحملة الفرنسية علي مصر، والحملة الاستعمارية علي العالم العربي والإسلامي. المحور الخامس: ازدواجية التربية والعقل والثقافة. واختتمت الدراسة موضحة إنه لما كانت التربية هي تطبيقاً لمفاهيم علم النفس، فإن التربية في الإسلام تختلف عن التربية في الغرب بقدر الاختلاف بين علم النفس الإسلامي وعلم النفس الغربي في حقيقة النفس، وفي حقيقة الإنسان، وبمعني أخر فإن علم النفس الغربي الذي يدرس للطلاب هو تطبيق لنظريات التحليليين والسلوكيين والجشتلطيين وغيرهم من المؤمنين بالمذهب الطبيعي على اختلاف اشكالهم، وهذه المدارس كلها لا تعرف الإنسان المخلوق، وإنما تتكلم عن انسان طبيعي مجرد من روحه وانسانيته واخلاقه، وهذا كله انعكس علي نظريات التعليم والممارسات التربوية التابعة لها، كما انعكس علي دوافع السلوك وغاياتها وما يترتب عليها من نتائج وأثار. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a التعليم الديني  |a العلوم النفسية  |a العلوم التربوية  |a القيم الدينية 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |6 Islamic Studies  |c 015  |l 002  |m ع2  |o 1758  |s مجلة أصول الدين  |t Journal of the Origins of Religion  |v 000 
856 |u 1758-000-002-015.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 838763  |d 838763