المصدر: | مجلة فتوحات |
---|---|
الناشر: | جامعة عباس لغرور خنشلة - كلية الآداب واللغات - مخبر التأويل والدراسات الثقافية المقارنة |
المؤلف الرئيسي: | فرحات، عبدالحكيم (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع2 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
الجزائر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | جوان |
الصفحات: | 49 - 71 |
ISSN: |
2478-0170 |
رقم MD: | 838904 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى التعرف على "هرمنيوطيقا الدرس الأصولي محاولة استكشاف". وتناولت الدراسة عدد من النقاط منها: أولاً "الدراسات القرآنية في أقسام الدراسات الشرعية" حيث يظهر من تحليل منظومة الدراسات القرآنية المعتمدة في أقسام الشرعية أنها تتكون من العناصر التالية: 1-الاتجاهات النقدية" فلم تلبث أن ظهرت اتجاهات في بحث القرآن الكريم، لعل أهمها ما يلي: أ-اتجاه درس الرواية، ب-اتجاه درس التفسير، ج-اتجاه درس الكلام، د-اتجاه درس اللغة، ه-اتجاه علوم القرآن. 2-برامج الدراسات القرآنية. 3-الأهدف المرجوة. ثانياً "الدراسات القرآنية التقليدية والتحديات المعاصرة" وتضمنت "1-الإشكالات المعرفية الجديدة. 2-تطور العلوم اللغوية. 3-القراءات المعاصرة للنص القرآني. 4-القصور المعرفي للبرامج التعليمية. ثالثاً "نحو تأسيس لغوي جديد للدراسات القرآنية" وتضمنت شروط التأسيس الجديد وهي: "1-تطوير أهداف تعليم الدراسات القرآنية، 2-الاستفادة من تراث الدراسات القرآنية في تطوير منظومة جديدة للدراسات القرآنية. 3-تفعيل العلاقة بين الدراسات القرآنية التقليدية والعلوم الإنسانية واللسانية الحديثة. رابعاً "ملامح منظومة دراسات قرآنية معاصرة" وتضمنت "1-علم المعجم الشرعي، 2-علم الصوتيات الشرعية، 3-علم الدلالة الشرعية، 4-علم النحو الشرعي، 5-علم الأسلوب الشرعي، 6-علم النص الشرعي، 7-علم لغة النص الشرعي، 8-تأويلية النص الشرعي. وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على أن منظومة الدراسات القرآنية التي تعتمدها الأقسام الشرعية لا تزال معزولة عن واقع البحث العلمي، سواء المتعلق بالتراث العربي، أو المتعلق بالبحث اللساني، وأن هذه الظاهرة قد نشأت من قديم، إذ صارت البرامج التعليمية تلخص برامج أخرى، ولا تتعامل مع مجال البحث اللغوي إلا قليلاً، وهذه القطيعة المعرفية جعلت الطالب لا يقدر على التعامل مع معطيات عصره، ولا يستطيع أن يقوم بالمهام التي يفترض أن يتولى أمرها، ناهيك أن يضطلع بمهمة التجديد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
2478-0170 |