ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







وهم "النفس الباطنة" في باب "المفعول لأجله": الضابط في مجيء المفعول لأجله "الغرضي" مصدرا "علاجا" في اللغة العربية

العنوان بلغة أخرى: The Latent Soul Illusion in the Causative Object (المفعول لأجله ) Section the Controllers in Purposeful Causative Object Coming as a Treatment Infinitive (مصدر علاجي) in Arabic
المصدر: مجلة الآداب والعلوم الاجتماعية
الناشر: جامعة السلطان قابوس - كلية الآداب والعلوم الاجتماعية
المؤلف الرئيسي: عكاشة، عمر يوسف (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Okasha, Omar Yousef
المجلد/العدد: مج7, ع1
محكمة: نعم
الدولة: سلطنة عمان
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: ابريل
الصفحات: 179 - 200
DOI: 10.24200/jass.vol7iss1pp179-200
ISSN: 2312-1270
رقم MD: 843006
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
المفعولات | المفعول لأجله | شروط المفعول لأجله | المصدر العلاجي | المصدر القبلي | objects (al-maf’ulat) | causative object | conditions of causative object | treatment infinitive | psychological infinitive
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

32

حفظ في:
المستخلص: ينبني البحث على محاورة بعض المسلمات التقليدية الواردة لدى النحاة العرب في باب المنصوبات بشكل عام، ما تعلق من المسلمات بباب (المفعول لأجله) بشكل خاص، إذ ينطلق البحث من مكاشفة تمهيدية تتناول جدارة استعمال مصطلح (المفعول لأجله)، وتحاول من بعد نفي المفعولية عن (المفعول لأجله)، بل عن كل ما هو سوى (المفعول به). ثم يقصد البحث، بالأدلة المستطاعة، إلى امتحان، صواب القول بالشرط (النفسي) الذي اشترطه النحاة للمفعول لأجله من ضمن ما اشترطوا، مستعرضا في الموضوع آراء طائفة من النحاة متقدميهم ومتأخريهم ومحدثيهم ويوضح البحث أن المفعول لأجله (السببي) فو ما يشترط له الشرط النفسي حسب، أما المفعول لأجله (الغرضي) فينبغي أن يكون مصدرا علاجيا لا نفسيا.

The current study debates some of the traditional granted issues among Arab grammar scholars in Al-ManSubat section (المنصوبات باب) in general, and in the Causative Object (المفعول لأجله) in particular. As such, the current study is based on a preliminary exploration for what is to be truly called (المفعول لأجله). The study then turns to negate the attribute of the Objectivity (المفعولية) on the Causative Object (المفعول لأجله) or other than the Direct Object (المفعول به). Then, the study examines, using the available evidences, the accuracy of the grammarians claims of the psychological condition that have been stipulated by them for (المفعول لأجله). In doing so, the study presents some opinions of the early and contemporary grammarians in this matter. The study clarifies that the Causal Causative Object (المفعول لأجله السببي) is the only type that the psychological condition applies to. As for the Purposeful Causative Object (المفعول لأجله الغرضي), it must be a Treatment Infinitive not a psychological one.

ISSN: 2312-1270

عناصر مشابهة